أشهد أن ابعاد أدبية أكثر من وطن لرحابة مدائنه الفاضلة أدبا، وفكرا.. أشهد أنه الوطن الذي نلجأ إليه كلما فقدنا الأوطان المغلقة، وأشهد أنه بجيد الأثير قصيدة معلقة.

عشر من السنين تساوي حروف إسمه الجميل، وتعكس رسمه النبيل.

هي التحايا للقدير صاحب الخلق الرفيع الأستاذ / سعد سيف، ولأستاذتنا الجميلة / رشا عرابي، وللشاعرة المرهفة / خديجة إبراهيم، ولكل طاقم الإدارة الأجلاء، ولكل أعضاء هذا الصرح الشامخ في عالم الفكر، والأدب، ودام المكان، وأهله في رقي، وإزدهار.

رشاد.

هذا المكان له بُعد آخر، له طابع خاص، ،وأقلام مميزة
تخرّج من على منصته مؤلفون ومبدعون يشهد لهم الأدب ...
ذلك كله لايكون إلا بإدارة حكيمة وقوية...وكُتّاب أوفياء....

مبارك لنا هذا المكان وهذه السنوات من التميز ..

سعد سيف وآل أبعاد

لك مني أصدق التهاني والتحايا...
:icon20:

لأبعاد معي رواية، تفاصيلُ تتدفق عبر خارطة ذكرياتي،
لا أنسى أبدا محطة كــ أبعاد،
وأخصها دوما بكتاباتي الجديدة لمكانتها في قلبي بالرغم من انقطاعاتي
بوركتْ أبعاد وبورك الأبعاديون.