![]() |
ويفعل الخوف بنا فعله السحري... يجن جنوننا.. فالمشهد ذاته كان التقاطة (Deja Vu) موجعة بما يكفي لنتخلي عن المسافات القادمة..لصالح الخوف.. إنه الرعب من الآتي ,كثيراً ما نقدم له أحلامنا على طبق من قلق ونمضي...غير آبهين بما سيأتي لاحقاً... لكني...لو كنتُ مكانكِ ياورد.. لآثرتُ الموت بين يدين صيفيه على الموت في كوخٍ ناءٍ يأكله الشتاء..قطعة قطعة... ورْد...قبس من نور حرفكِ... |
ورد عسيري .. لـ حرفك مذا التوت برغم الوجع الذي يحتويه
فالاحزان مذاق البوح حين تتسم بالعنفوان و روح الهمس حين تدون احاسيس العشق و دفأ الكتابه حين يكون للصوره عدة ابعاااد تسير في اتجاه واحد قراءه واحده لا تكفي بل سأبقى هنا حتى اشعار آخر دمت في حفظ المولى |
اقتباس:
فهد ، كم أنا ممتنة للحرف المجاري بطِيب ، هو هكذا الرحيل ـــ يأتِي بنا دون أن نصطنع .. فنكتبنا بصدق .. شكراً ثانية |
اقتباس:
حلمٌ يا خَالد ــ و أفقَرنِي ! شُكراً لمحاكاة التفاصيل الصغيرة : ) |
اقتباس:
ما إن يستعر فينا الوجع ، لا تسكت حتى أشيائنا الصغيرة عن البكاء ليتكَ تعلم يا شقران ، أنك في كل مرة تأتي بها إلي تخجلني جداً .. و لا أعرف طريقةً مُثلى تُؤدي لك الشكر كما يجب ... شكراً لك كثيراً - |
اقتباس:
يكفِيني هذا القلب يا سريال .. الذي يرانِي بما يُوهبنِي الفرحة و يعزِز فيّ الشعور بالفخر بأن هناك قُلوباً صافية تحملني معها شُكراً لكِ كثيراً - |
اقتباس:
تكثُر أوجاعنا يا طيبة لكننا نُكاثِرها مروركِ الطِيب كأنتِ .. فشُكراً |
اقتباس:
ما أصعب التَردد يا سعد ما إن يُحيطكَ فيصلبك .. يشُل نفسك عن نفسكَ .. فلا حركة تُحدث عدا حركَة السُكون .. و الخيبَة .. هكذا كَانت الثَلاثُ المقروءَة : تدعكُنِي بشدة .. بشدة فلا هِي جاءَت فُرادَى وَ رحمتني .. و َلا هِي اجتمعت لتذهب بنفسها دونِي ..! كما أخبركَ دوماً .. للسعدِ لحظاتٌ تبقَى في النفس .. لكنك باسمك يا سعد تجيءُ بفرحٍ مُختلف .. فرحٌ يُربت على كتفي .. يُزيح العناء و يحطُ نفسه بدلاً عنه .. فرحٌ يشفعُ لي تأخري هنا عنك .. و يُحاججُ التعب بك .. و يُمشي بك يُفاخِر .. شُكراً و اللهِ لا حد لها لك يا رفيقي - |
الساعة الآن 02:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.