|
كم كنتُ تواقة لأخضراركَ أستجدي بعض الذكرى .. حسبي أن أتنفسك بها وكم يغريني لون السماء و زرقة الماء في عينيك و اتساع مدى عشقنا حتى أضحى قاب خفقتين أو أدنى .. |
وكم يغريني لون السماء و زرقة الماء في عينيك و اتساع مدى عشقنا حتى أضحى قاب خفقتين أو أدنى ..
صَهيلٌ من عُرجون الحَكايا يمنَحُ النّبض هويّةَ انتمائِه إليك واغتِرافِه اللّهفة بِـ كفّيْ توقٍ مَشوقة |
صَهيلٌ من عُرجون الحَكايا يمنَحُ النّبض هويّةَ انتمائِه إليك واغتِرافِه اللّهفة بِـ كفّيْ توقٍ مَشوقة قرباناََ يشتهيك لذة ضمت حناياه ملامح حُسن وجهكَ كروح الماء في مجرة إن مضى في مجرى عمقي كان سيد اللحظة وغيم ما غره في البعد مسرة \..:icon20: |
قرباناََ يشتهيك لذة
ضمت حناياه ملامح حُسن وجهكَ كروح الماء في مجرة إن مضى في مجرى عمقي كان سيد اللحظة وغيم ما غره في البعد مسرة فأمتطي الشوق براقا لأجدني خفقا أنت مستقره فأكتبني و اياك قصيدة حب قوافيها مستعرة |
فأمتطي الشوق براقا لأجدني خفقا أنت مستقره
فأكتبني و اياك قصيدة حب قوافيها مستعرة تملأ القلب بشغف تقاطر من العطر رذاذاََ وندى أربك سفوح الهوى ودَوَنَ علي متنها خبراََ يُشبه الضياء \..:34: |
اقتباس:
تملأ القلب بشغف تقاطر من العطر رذاذاََ وندى أربك سفوح الهوى ودَوَنَ علي متنها خبراََ يُشبه الضياء فتفجر النور قوافل لحن رقراق و شدو عنادل ترسمنا لوحة عشق وشوق مكتملة البهاء |
فتفجر النور قوافل لحن رقراق و شدو عنادل
ترسمنا لوحة عشق وشوق مكتملة البهاء في لوحة مؤطرة بالنبض غدونا كما الغصن يرتجي من غصن الدافي التفاف |
في لوحة مؤطرة بالنبض غدونا كما الغصن يرتجي من غصن الدافي التفاف ليبث لواعج الحنين نسغ تخضوضر به وريقات الضوءو الندى فتتفتق براعم الروح عصافير تزقزق قصائد حبنا رحيق و شذا |
| الساعة الآن 05:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.