![]() |
ثُنائية المُفردة وغياب المعنى ! لامعنى ! فلا تبحث عن معنى … والحُروفُ قد تُبكِيها الرُوحُ إن كانتِ الرُوحُ ثكلى |
أخبرنِي هُوَ أنْ قَد سَارَ فَمَا دَربٌ إلى … … فَكَانَ كَمَا أثرٌ تتبعهُ خُطى فَهامَ ثُمَّ بعدَ أنْ هَامَ … هَمَا وبكى … وبعدَ بُكآءهِ أَبكاهُ مِنْ قَد بَكَى وبعدَ دهرٍ وابتدآءٍ وانتِهَآء كَانَ … كَمَا كانَ حِين إبتدآء وعَودٌ إلى عَود فمنهُ إبتدآءهُ وإليهِ مُنتهى |
سِرُّ مَنْ قَدْ أَسَرَّ بِحرفٍ لايُقرأُ وهو لايُرى ضَمآئرُ المُتكلِمِ والحاضرِ والمُستترِ عَنِ الورَى فَمَنْ ذا يراهُ وإنْ رآءهُ فماذا رأى ياتُرى ؟! |
لاتَسألْ ذاكَ يعني لاتسَلْ فكُلُّ شئٍ قَدْ كانَ مِنذُ أزَلْ وانتهَى … ومضَى … وأَفلْ فهلْ ثَمَّ بعدَ سُؤالٍِ … فَهَلْ أخيالٌ أنتَ. ! أمْ أنَّك … خيالٌ … لمْ يَزَلْ : ومضَى كُلِّ شَئٍ إلى فَنَآء البقآءُ لله |
وهم ، عبدالله عليان وزآئري الجمَال أسعدُ بكم جميعاً |
حِينَ عَوَدٍ إلى حيثُ كُنتُ ستعودُ كُلُّ ذِكرى وتجتاحُ رياحَ الحنِينِ صحرآءَ العطشِ فتُحيي مواتها |
حِينَ ظنَّ ذاكَ القِّسُ أنَّهُ قَدْ وجدَ ضالتهُ فيه لمْ يعلمْ أنَّ كُلَّ شُبهةٍ ألقاها في عقلهِ الذي لمْ يُدرك ستكونُ وقوداً لبحثِ سِنين أحمدهُ تقدَّس أن ردَّ كيدهُ في نحره |
ذَاكَ كانَ هُوَ ولمْ يعلمْ من يكونُ هُوَ وإبنُ من ؟ " شاتموا الوهابية كما يقولون لمْ يتذوقوا إيمانَ أولئك فكونوا لهم خُصوماً " |
الساعة الآن 08:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.