![]() |
أتكذب المرآة
فكلما زرتها فجراً وجدتها تحمل قسمات وجهك |
كما خِتيارَةٍ فلسطينية
ألثِمُ منها الجبينُ قُرباً فَـ تُمطِرني النور من أكفِّ الدعاء وأراني بين سطرينِ وفيضٍ من شعور أدووووور |
...
الكتابة...ما لونها؟ ماسرها؟ كم عمرها؟ ... |
اقتباس:
ربما يُناسبها مُسمى ( أُحجية) ياصديقتي ! وفعلاً هي كذلك، إذ نتّخِذُ من فضاء الورق أرضاً صالحة لخلق مانرومُهُ وماإليهِ نتوق، بطريقةٍ تجعلُنا أصِحّاءُ ومُهيّئين للإستمرار برغم ماكان وسيكون . أهلاً بضوءك ضياء :2006102523424873: |
أتسلح في وحدتي بدفتري ومحبرتي
لعلها تخفف وطأة الألم تسكب كل مايعتمر في الفؤاد لتحييه بين دفتي ماض وحاضر ! تشعرنا أننا مازلنا نتشارك مع أعمدة الحياة تروينا السكون بعد العاصفة ! الحمدلله |
|
اقتباس:
هذه الذاكرة المكعبة؛ كم تدهشني سواقي إلهامها ..! حفظك الله أستاذي |
؛؛
عندَ آخر عَتباتِها .. حين نظنّنا قد وصَلنا مفازةً تُنجينا من إثم اللّهاث نَعودُ أدراجنا حَبواً ؛ ونُعيدنا بِـ ترتيب الأبجِديّات وصول |
الساعة الآن 12:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.