![]() |
// |
زهرة زهير .. تلتحف .. سماء الحرف غيماً .. فهي تغار من وجه حرفك ... المزدحم ياسميناً ..كبياض قلبك .. وعطر روحك .. هي تقطر الشكر .. وأنتِ تهبينها العطر ... تواجدك يصنع من البهجة .. جنان زهر ... :) |
سهارى ... حضوركِ لايُشبه سوى دلال الأطفال .. تُشرّع لها الأحضان مودة ... وتُرتب لها سكاكر الشكر بكثرة في يدها ... :) مُبهجة طلتكِ ... |
هكذا أنفضني .. من على وجهي ...
بغبار شياطين لو ... لأختنق ... ويضيق صدري .. هنا قرأت جديدا ساحرا في معناه محلقا في كواليس المساء الحزين والليل المكتئب هي الأوجاع المتلاطمة كأمواج الفراق العاتية تعصرنا حد تشنج الصمت شكرا لروعة ما قرأت من إبداع متناثر |
بدر الحربي ... أتيت كالبُشرى .. التي تحملها طرقات ..قطرات المطر ... فوق نوافذ الحرف ... تبتل بك فرح ... ولاتمتلك يداً تلتقط حضورك شكراً وإمتناناً... وجودك أغرقني بالإمتنان .. فحيّ هلا وأكثر .. *أبهرني الرد حد أنني أستخسرت فيه أن يكون رد تابع لحرفي ... فماكتبته دهشة أخرى تستحق أن تكون بعالم منفصل .. |
آنا كارينين... حضرتِ فكان عطر البهجة يتنفس بسلطنة هنا ... وكان حرف الشكر بيدي قارورة .. تعجز أن تُحصيك ...جمعاً .. فأنتِ العابقة .. جمالاً ... تنتشرين بنا .. حد الإمتنان .. :) مبتهجة بكِ كثيراً ... |
منى الصفار ... كعناقيد العنب ... الممتلئة .. بالسُكر ... تطلين على الحرف ... وقصرقامة حرفي تعجز أن تقطفكِ شكراً يليق ... فشكراً كسُكر ولاتفي ...:) |
لم تكن إلا فاصلة ضوء لكنها هزتنا كثير ا ولو زادت فواصلك لمتنا اغفاءة حلم شكرا لهكذا فاصلة استمدت من الضوء سفرا للقلب |
الساعة الآن 08:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.