![]() |
اقتباس:
الغائب الحاضر " غسان الحكيمــ" تمتد أياد الرجاء .. نحو أفق الأمنيات المغتصبة وراء حُجب الغمام ....! فتتساقط أمنيات منهكة .. شاكية .. باكية ... تحكي آخر مشهد ... لسعير النهايات.. المقتولة على أرصفة الكلام ..! السرّ ... أننا أبطال لمشاهد محددة بمسرح القدر ...! شكراً لحرفك ... والإبحار بقارب تأملك عبر أمواج الأمنية ...! تحياتي |
اقتباس:
صدقتِ ... هي جميلة وتزداد جمالاً حين تتحقق ...! شكراً لأمنياتكِ ... لكِ الجنّة تحياتي |
أمنية ضوء تسقط من قلب متعب ينتظر يزوغ الفجر لينهض يدعو ..لعل أمانيه أن تتحقق أن تتجسد .. أمنية تبقى عالقة في جدران سنينه لا ينساها .. لا ينسى ريما وجدائلها التي تضفر أيامه بالفرح وعيونه بالنور وأمانيه بالضياء أمنيته لا تشيخ .. كمساءات حبه الخالده .... بها سيدي مساحتك لا مثيل لها عذرا على خربشتي المتواضعة حين أسكنتها رحم هذه الصفحات ورجائي أن تلقى قبولك هنا توقفت للإبداع والمتعة مع حروفك |
أَين كُنت أَنا مِن كُل هَذَا
صَالِح الحَريِري !! إِعذِري لِي تَأخُري فِي حُضُور حَفلة هَذا النَص هَذا النَص مَليء بالأَلفَاظ وَالصُورالتَي تَستَحِق الوُقُوف لَها كَثيرا ورُغم جَمَال ذَلك .. إلا أَن جَمَال الإِحسَاسَ وتفوق المَشاعِر فِي تَاج هَذَا النَص ً كُل ما فِي النَص مُلفت ..!! ولكن لـ هذه الصورة إلتفاته أولى تغرب شمس كلماتي .. ليأتي المساء يجرجر عباءة الظلام نحو مدن أوراقي المتناثرة تحت أفكاري ..!رائع يا صالح إِذَا كَان المَسَاء هََكَذا فَـ مَا حَال الصََبَاح ؟؟ هَل يَنزَع تِلك العَبَاءة بِـ كُل جُرأة !! :) رَاق لِي هَذا النَص كَثِيراً إِسمَح لِي أَن أَعَوُد مَره أُخرَى فَـ حَرفِي يََتَمنّى مُحَاكَاة مِثل هَذه الحُروف وَمَعَ صُور أَخَرى عِندها يطيب الخَيال ..!! ! ! |
اقتباس:
الضوء ... لغة الطهر وأبجدية العطر ... يتسلل إلينا من كل الثقوب لنبصر كل الأشياء ...! لكننا أحيانا ... نتعثر في أدق تفاصل الحزن .. فنسقط فلا نجد للظلام إلا أمنية ضوء ..! لحظة ... شكراً بحجمــ الضوء هنا ... لكِ الجنّة .. تحياتي |
اقتباس:
لنشرع نوافذنا للنور .. نجعله يمارس سطوهُ على تلك الزوايا الداكنة ....! فالغرق بنهر الأمنيات أمنية ... وأن جرفنا التيار بعيداً .. إلا أننا بالضوء .. اغتسلنا من أوجاعنا ...! يــ مروان ..! لربيع حرفك أغنية ... لا تشبه إلا أنت حين تكون العزف والنزف ...! لا تحرمني عطرك ... تحياتي |
كنتُ هُنا على استحياء ... فـ كان الذبول في أطرافي ! لا أملكـ الكثير كي استطيع الكتابة عن هذا ! لذا طرقتُ الباب .. وهربت .. ست أكون بـ القرب دائماً ..... أعدكـ |
اقتباس:
أمنية تغتالها الكآبة بكهوف الظلام يطبق الوقت عليها بفكيّه...! ينزف ثغر العمر ... حين ترتكز أنياب الألمــ على شفاه الأحلام ...! أمنية بعيون سجين ... يحمل بعنقه موعد شنقه على أرصفة الأيام ...! أمنيات مشوهة .. حين نفقد بوصلة الاتجاه لتحقيق ولو أمنية واحدة كأمنية ضوء ...! أنثى اللغة " صُــبح " وأنا أقسمــ بأنكِ تجيدي قراءة المعنى ... بمجهرٍ أدبي تزينه مفردات أنثى جعلت الكلمة خاتماً بأصبعها ...! دمتِ كفجرٍ يهدينا الضوء ... شروقاً ودفء ...! تحياتي |
الساعة الآن 03:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.