حبيت اقول
ارخي سمعك ركزي باللي بقوله إلا دمعك ما ابي المح نزوله الدموع اغلى من العالم بطوله لا تخلينه ثمن للي تبيه هذا دمع....! ماهو فصفص تتفلينه بكل سهوله |
حبّيت أقول :
تمضي الليالي وتحتريني بليّاك وشمس الصباح تجاهَلَت طول ليلي مَدري سواد الليل يفرح بـ ذكراك وللا الأماني تنسج النور حولي!! |
حبيت أقول من عرفتك تغيرت وأصبحت زاخر بالأحاسيس
|
حبيت اقول
اني من ساندك واختار البعاد وصار يستجدي غيابك ....لا يطول ويحذره لاتعيش مثلي في ذهول كل الحكاية شي اشغل خاطري وحبيت اقول |
حبيت اقول
ان الصحاري تنتظر في شوق لحظات الهطول وان الزهر مهما عطش لازال في طبعه خجول وان الحقيقه وسط بحر الخوف لازالت غريقة تنتظر لحظة بها بُعدك يزول لاتعيش مثلي في ذهول كل الحكاية شي اشغل خاطري وحبيت اقول |
وحبيت أقول
تعايشنا وعشنا ف آلبسيطه محسنين آلظن عسى من ظن فينا (خير) ناتي له على ظنّة ....... |
عسى اختنا رشا بخير
حبيت أقول ......
هذا المكان بدونها واضح النقص النور متواجد ولو حسها غير ياغايبه يشكيك من فاقد النص عساك ي معطره أبعاد في خير |
حبيت أقول هناك من يكتب بالفطرة يستقي من أحداث يومه
والمواقف الإعتيادية هنا يختفي الخيال وتحضر التلقائية فنشعر بقرب النص من ذواتنا لأنه يحاكي واقعنا ويلمس ركضنا اليومي وتلك الوقائع التي في الغالب لا نلق لها بال ونود لو أننا توقفنا عندها بالفعل , بالطبع حديثي لا يعني أن الكتابة المطعمة بالخيال والمدبجة بالكلمات البراقة أقل شأنا أو جمالا لا لا على العكس الكتابة الخيالية كثيفة الجمال ومفتوحة الدهشة لكن كل تلك اللذة تنتهي بنهاية النص وإن عدنا لقراءته مرة أخرى إذ مساحتة الدهشة تلك لا تتجاوز حدود الورقة , هناك نوع آخر من الكتابة ينشأ مع دأب القراءة تشعر حين قراءة النص بثقافة الكاتب ونمطه الفكري والأدبي في الغالب تخرج من النص وأنت تصفق رافعا القبعة لكن لا تعود مرة أخرى لقراءته , هناك نوع رابع وخامس سأترك لكم المجال للتفكير به . |
الساعة الآن 01:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.