(وأنت ، مُصفّدٌ كما النّصل في صَمتي موغِلٌ في التّشبّث
أُفاوِضُ النّصل كيما أجنيني وجِراحاتٍ أُخَر كومَةٌ من سنون تِلكَ المتكوّرة في مهدِ الغصّة، متعلّقةً منّي بِأحابيلَ لم يَبتُرها اليَقين في حينِ وَطّدها اختِزال الصمتِ إثرَ الصّمت في تَبهرُجِ الوقت نحوَ المضيّ .. وبينَ هدهَدة الضّفاف وتأرجُح العَشَم في مَهابَةِ الظّنون، باغَتَ الصَمتُ صَوته وتكوّمَ في شِبهِ زيفٍ ) اني ارى نصلك في عيون القارئ يشده وينزف مع وقع الكلمات رائعة انت وكل عام وانت بخير |
امنحيني عبقا
من شذا ابداعك اتنشق اريج قوافيك حرف حرف اتسلق سطور رحيقك ابعث بين حدائق محبرتك و اثمل و اثمل من طهر ينابيعك من حفيف صوتك انني تحت الماء بين انفاس قصيدة ..... الله الله ما اروعك يا مبدعة تكتبين فيتنفس الابداع ترسمين بين حروفك صور متمكة و تبدعين تناهيد كانت مدهشة و عمق يراعك يزداد ويزداد دمت بخير يا مبدعه |
اقتباس:
أمتلئُ بـ كلي خُيَلاء حين يلامس حرفي ذائقة أديبٍ كأنت لكم أضاميم من الجوري معطرة بامتناني |
كومَةٌ من سنون تِلكَ المتكوّرة في مهدِ الغصّة، متعلّقةً منّي بِأحابيلَ لم يَبتُرها اليَقين
في حينِ وَطّدها اختِزال الصمتِ إثرَ الصّمت في تَبهرُجِ الوقت نحوَ المضيّ )وصف يبهر للغصة وللسنين المرة استلهم منها مااكتب لانك مدرسة |
اقتباس:
سماءٌ تمطر الحبور حضورك أيها الفاضل لك امتناني يمتد من هنا حتى يأتيك يسعى |
بوح من فيض صورة، كم للصمت تراجم في دواخلنا...! و كم لريشة الرسام أن يغني عن ألف صرخة أو همسة، أو ارتعادات خوف، و فوضى ضجيج و توتر لا يستكين. : صورة نفضت كما من هواء مخنوق؛ ليصرخ السطر .. : كالعادة أبدعت و شكرا لمن كان سببا لمثولي تحت هذه الغيمة و رعودها احتفاء بالمطر ..! دمت بخير و عافية. |
اقتباس:
الفاضل فاضل، عودتك وقراءتك (مرة ومرات) تجعلني أختال بك زهواً وأمتلئ غبطة ممتنة حقاً وصدقاً |
في البوح وماهية التعمق في مفرداته الغريبة _ غرابتها _ على من لا ينتهج القراءة نبراسا . هذا النوع من البوح يُلزم كاتبه على فقدان سلسلة الفكرة إن لم يكن ملما بوفير هذه المفردات . كان اسم / رشا عرّابي الاسم الثاني بعد الأنيق / عبدالرحيم فرغلي ، وصاية أدميرال لأقرأ لكم وبوفرة . للحرف هنا فكرة تستلزم من القارئ أن يبقى يقضا كي يتنفس المعنى ذائقة . . احتراماتي |
الساعة الآن 09:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.