![]() |
" أحبك " تجدّف بنا بل تبحر بنا بطاقمها الأبيض الكامل الى أنفاس الماء الحريري ...! أستاذي قايد ... فسيحٌ أنت والإبحار اليك غرق !! صُبــح |
عزيزي القايد ، ، ، شاسع هو مدادك كالحوت ،، اختصرت هنا المسافات وقننت المعاني ،، فماذا أبقيت لنا يا أخي ،، تقبل تحياتي |
"رائعي" قايد الحربي .. لم تنهكني قراءة هذا النص الطـــــــــــويل جـــــــــــــداً .. :) .. بقدر ما انهكتني العودة إليه مراراً وتكراراً .. وحدك من قليل يصنعون من اللاشيء شيء .. موفق أستاذي الكريم .. جل التحايا لهذا المداد وأنت .. دمت بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
صحيح بـ أن اللسان لا يتحرك حِينها ..
! ! ! وَلكنه يَرتعش مِن قوة الصِدق ! ! ! هَمس |
هي كلمة ... تحتاج إلى نفسٍ عميق برئة الإحساس فينا ...!! حرفك يــ قايد .. أكسجين نقئ يملأ أفقنا ... تحياتي |
بعد تحريض المطر .. قرأتها .. وأصبحتُ بحمدٍ من الله : رائعاً حد تقبيل الجميع لي فعلاً هي كلمةٌ لا يتدخل بها الشيطان أبداً ... أقتناص الفكرة : تاريخي أو بالأصح تاريخ آخر ومازال الحياء مفقوداً لدى من يُدعون : كُتاباً ... يتوجب على الفقد : أن يعمل بحرص الان. قرأتها أذكر أن الوقت كان يشير إلى مقربةٍ من صلاة ، توجه الجميع إلى القبله ، بعكسي أنا ، أفترض: توجهت نحوك .. إثارة إندهاش الجميع (لم تكن مهمة قطعاً) الأهم أن أبرر بعد النظر : أعني .. قبلةُ الكتابة قبلةُ الكتابة . (لن يسجل ذنباً إذن) الأستاذ / قايد الحربي أقسم أن الربيع لم يعد يعنيني الآن .. وحتى الأبد .. سـ أُحيل الانتظارات كل الانتظارات : لك . همسة / عندما قرأتُ الهدوء .. ُأحبطت بشدة ، لم أتذكر من سفهِ الجمال أنني المعني فرحتُ بعد وهلةٍ وتمعن ، كبرتُ جداً ، ازدحمتِ الطرقات بي ، تذكرتكُ فـ البعيد فأحبطتُ بشدة ، إختفى الزحام ، عاد الحجمُ كما اذكر ، إستيقظتُ من القراءه . قلبي |
: : : مدهش ! مساحات الطبيعة أنت ! : ) : : قايد الحربي ! شكراً طويلاً كـ (أحبك) ! |
اقتباس:
التنوميّة ـــــــــــ * * * وأعلم جيداً أنّ لغيابك ما يُحزن السُحب وأنّك القادرة على زراعة المباهج بحضورك ، فليتك تفعلين . |
الساعة الآن 09:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.