![]() |
اقتباس:
لعودتكِ ... تُعزف أغاني الابتهاج على أوتار الامتنان ....! فشكراً لذائقة أعادتك إلى ربيع النص ليزهو بكِ مجدداً ...! دمتِ بنقاء لا ينتهي يـــ أميرة السراب ...! تحياتي |
، رائِحة المَكان تُعْجِبُنِي! : ) ، |
اقتباس:
كنتُ لأكثر من مرة ...! أتساءل عن غيابكِ عن نصوصي ...!:( وبهذه الأرجوحة علمتُ الجواب حين أغرقني بحضورك العطر ...! :) فبدأ الحرف سعيداً .... والعطر مطراً يروي جدب الأوراق ....! شكراً بحجم السماء .. دمتِ بنقاء لا ينتهي ....! تحياتي |
وريث الحرف ياصديقي .. عندما يتنهّدُ فحل السطور ترفرف على شرفة الليل حمائم كلام لا يقوى على الطيران وتغدو الطريق إلى القصيدة مليئة بذئاب الهواجس ويسأم الشاطئ رتابة أمواج تصفع مؤخرته بلا رحمة وهو الذي نذر نفسه كي يصد جيوش الرذاذ ليفسح مجالاً واسعاً لنوارس البوح كي تمارس عشقها قالت وهي تنثر ياسمينها على فضائي : احملني على قصيدة بيضاء السطور وخذني إلى بلاد عرضها أنين محابر ٍ أسراب القطا فيها تلج بوابات الوريد قلت: لو استطيع أخَّرُت طلوع النهار شهراً كي تنهي الحروف عناقها قالت : سلام لجلنار المساء الذي أراق خضابه سيف (ديك الجن ) وغير لون النهر بحسرات الكرز سلام لبنفسج ظمآن يرتع كأس الصمت القادم من وجع النخيل يرمي دلو المسافة في بئر الخيال كي يسقي لهاث جذور قصيدة ٍ تعيد ترتيب الحروف كما يشتهي ذاك الهجير الساكن فينا قلت : سلام لبحر في أوله التقينا وصنعنا هناك قهوتنا على جمر الملح سلام لعذرية أمواج وقعت في الأسر ولم تَبُحْ بعهد أسرار النوارس في فضائها المطري تخلع نقاب مواويلها التي يطحن تحت شجر الليل قمح الانتظار وتجدل انبلاج خصلات الضوء تعجن الرغبة وترمي أرغفتها في تنور الروح القروي مثل عوسجة تشرب نبيذها من الرمل وتتبختر بمهماز الريح وترفو بكرز الشفتين وريد قصيدة من ريش جناح مصقول بانسراب الدفء تتحرش ببياض سطورنا التي انحازت إلى نهر الصمت عندما تسلقت على نافتها صغارُ لبلاب الحكايا محبتي واعجابي |
!! .. يِرتْبِّكَ فيآفي وبلً وَنبضًّ لِيُعْلْنَ أشَذبِاً. وأَختَّلالةُ أرِجُوحة تُغَنَّيِ للِقمَّرَ قُبَّلَ.. وَينأىَ وَيِتمردّ بي عنيِ سْكُون مُغرقَ.. بِمَسآمَ الأنَفُآس آلمُتَّربْصَ بِحَدّود آلكلْم. آلمُغدق ثمآلةً وَمثّول.. ..صآلح... نبَّت وهجً بلوريٍ مُعتّق بجُل الأطيَّآفَ. أخُ ـتَّكَ آلندَّىَ. . . |
اقتباس:
" وجدان المعمر " سيدة الحضور / الغياب أرهقني معه ... جعلني أشهق القصيدة أمنية .. والأمنية أرجوحة بداخلي تأمل للقاء القمر ...!! الحروف بكم ناطقة ... كصوتٍ خفي يملأ ثقوب الأمكنة ...!! شكراً لأنكِ هنا ... تحياتي |
اقتباس:
بذلك الوطن يــ عبد الله ...! أشعر بوخز ألم / رقص أمل / حنين / أنين ...! كلما حاولت ترتيب تلك الفوضى العالقة بزوايا السطور تزداد بعثرة ...!! تعال الآن ... لنقرأ بهدوء ... أبجديات الضوء ... حيث ينام المساء بكفوف السكون ...! والقمر اليتيم يعلن مراسم الحداد لوحدته ...!! لتيني أملك الوصول ...! لضفاف ضوء القمر كي أخبره عنّي وعنها ....! ولكن ...! كم أخشى ليلة محاق داكنة تصفع خدّ الشروق ...!؟ بحقيقة أرجوحة ما زالت غير قادرة لملامسة تلك الأمنيات المنتظرة ....!! يــ عبد الله ... حضورك وسام فخر ... قصائد لا يجيد نسج قوافيها إلا أنت ....!! تحياتي |
ــــــ صَالِح ، طَوعا ً تَتيه الرّيحُ عُقب جَوانِبك سِحراً لِـ تُخَلِدَ الأَلَقَ وَشماً عَلى فِكرٍ مَرّ بِرَحيبَ حِبركْ ! فُزتُ بِـ المَكَانْ ، وَ تَلَذَذْتُ عَـمِيقَ جَمَالِهِ القُمَرِيْ .. بُورِك الحَرفُ بِـ مِدَادِك .. ، وَ دُمتْ قَريباُ :) ، |
الساعة الآن 06:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.