ويا ليتني كنتُ معلقاً أسفل أذنكِ اليمنى عوضاً عن الحلق لربّما أسقط وأمّا الأرض لا أصلها ولا أقع مهمتي ترسيم الحدود ما بين إسبانيا وفرنسا |
و… بقيتُ أُحادثك عند لُقيانا عن الوقت الذي توقف قبل أن نلتقي ، |
و ……… لا أخفي عليكَ العاصفة إقتلعت البوابة الرئيسية
وبتنا ليالي ، نُساوم العاصفة على إرجاع بوابتنا خضراء اللون ، |
وانا من سابع سما الأحلام طحت ):
لشاعرها . |
الساعة الآن 02:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.