![]() |
. . من أجل الأطفال والنساء الذين امتهن بشار وأعوانه إذلالهم وقتلهم بطريقة وحشية جداً لا تمت للإنسانية بأي صلة اصرخوا لمرة واحدة يا عرب .. يا أُمة محمد .." كفى ظلماً " وافعلوا ما بوسعكم ان تفعلوه .. أرجوكم ! . . الدعاء هو أقل ما يمكن أن نفعله من أجر نُصرة إخواننا في سوريا .. كثفوا دعواتكم من أجلهم فالله لا يرد من دعاه أبداً وهو سبحانه وتعالى القادر على إهلاك الطُغاة وأعوانهم ! |
.
. 1. بعضُ الصور تحرضنا على البُكاء لا لشيء فقط لأنها تبثُ في ضمائرنا الغائبة عن الشعور " حياة " ..! 2. للحظة واحدة فقط تخيل لو أن أحد أولئك القتلى " قريبك .. صديقك " أي صبر كان سيكفيك حتى تنسى فاجعتك في فقده بل أي قلب كان سيكفيك حتى تصمد وتكتب وتصرخُ في وجهِ العدو أن حيّ على الموت بكل شجاعة http://xmy-dreamx.com/vb/images/smilies/redface.gif ! يارب يا قدير يا عزيز يا من بيده ملكوت السماء والأرض عجلَّ بالفرج والنصر لإخوتنا في سوريا |
. . الكتابة التي تُفضي إلينا " شعورنا / إحتياجاتنا / خيباتنا " بشكل مباشر تتركنا أمام خيارين : خيار أن نكشف عن وجوهنا ونحدث الآخرين عنا بصوتٍ جهوري دونما أن نخاف أن يكتشف أحدهم هويتنا فينتزعُ منا حريتنا في التعبير .. وخيار أن ندعيَّ عكس ما نشتهي لئلا تعود إلينا أصواتنا خائبة بلا مأوى وفي كلا الحالتين " خسارتنا كبيرة " !! سارة القحطاني |
_ تركض عقارب الساعة فتزاحمها الأشياء أملاً في إستعادة نبضها .. ربيع ألوانها .. إشراقةُ ملامحها .. وفتنةُ مظهرها .. ونركضُ نحنُ لتصرعنا الحياة على مسرح الأحلام دونما أن تترك لنا خيار أن نترك خلفنا " إبتسامة عابرة " .. تذكر الأشياء فينا متى ما غابت شمسنا وتوارت ملامحنا وما عاد لأصواتنا في الحياة" حياة " ! سارة القحطاني |
.
. انا لا اعرف الاعتدال في الحب .. الإشتياق .. البُكاء .. الكتابة .. الثرثرة .. والتبضع والشراء !! ولذا أنا أخسر دائماً في كُل رهان يراهن فيه الجميع على " براعتي وحسن تدبيري للأمور بشكل واقعي ومنطقي " http://xmy-dreamx.com/vb/images/smil...us_Img1012.png!! سارة القحطاني |
. . ولأنني أُؤمن بأن الله لا يكلف نفساً فوق طاقتها لم أنظر يوماً للكم من الخيبات , ولم أجتهد في إحصائها وكتابتها وتوثيقها في سجلاتي على قدر إجتهادي في تقصّي أثرها الطيب بي .. لأنه لولا تلك الخيبات ما أدركت أنا قيمة الأهل والأصدقاء والوطن .. http://xmy-dreamx.com/vb/images/smilies/5-smiles/5.gif ! سارة القحطاني |
.
. مازلتُ يا أمي أخاف ( الحزن ) أن يستلَّ سيفاً في الظلام ! وأرى دماء العمر تبكي حظها وسط الزحام فلتذكريني كلما / همست عيونك بالدعاء ألا يعود العمر منّي للوراء ... .. ألا أرى قلبي مع الأشياء شيئاً من ( شقاء ) ! فاروق جويدة |
.
. 1. بعض الأشياء متى ما تفاقم حجمها في مُحيطنا متى ماكان أمر إنكسارنا بها / عليها مفجعاً !! 2 . مامن عذر للغياب أكبر وأبلغ وأصدق من الموت .. أما بقية الأعذار فهي ليست إلا أكاذيب اعتدنا ( نحن ) على صنعها في حين وتصديقها في حينٍ آخر !! سارة القحطاني |
الساعة الآن 01:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.