![]() |
مُربكٌ حمل المدينة في جمجمة !! شريطٌ إخباريٌّ من الضوضاء الغير فاعلة :35: |
؛؛
البُكاءات الضحكات الهَمسات وحنجرة الصّراخ الأبيّة كلّها، كلّها تقتصُّ منّا دون أدنى تأنيبٍ للضّمير |
باختصار،
ﻛﻢ ﻣﺮّﺓٍ ﻧَﻬﻮﻱ ﺑـْ ﺗﻼﻓﻴﻒ ( ﻟﻜﻦ )! |
يَموجُ النور لا يَدري لهُ وُجهة
ووجهُ الأرضِ يَتّسِعُ.. ونؤوينا بِخدرٍ صَمتُهُ لوعة وصوتُ بُكاهُ ياءاتٌ تُنادي والصدى ( دمعة )!!! |
؛؛
؛؛ ﻓﻀﻼً ﻓﻲ ﺿِﻠﻌﻚ ﺧﺒّﺌﻨﻲ؛ ﺩﺛّﺮﻧﻲ ﻣﻦ ﻋﺜﺮﺓ ﺃﻧﻮﺍﺀ ... |
الصمتُ صُراخٌ تَضجُّ بِهِ الحناجر ذات اختِناق فيَستَغيثُ جارِحاً حُنجَرَتَهُ والمَصْلُ >>>> انطِواء أنــــا تعبت~ |
هو كهلٌ منذ ميلاد الفَوات... ابيضّت ناصيته واستعارت النصوع من نيّةٍ استَبقت الحادثات !!! أحفاده [نحن] ومن سيعقبنا ألم علامةُ استفهامٍ فتيّة، كيف نُبقينا رهنَ دفءٍ والمواسمُ ممطِراتٍ بالغياب! |
هنا؛
يتَقاطر الضوء من سِراجٍ أهملوا إطفاءه وأهتموا كثيراً بأمر تزويده بالقوت !! |
الساعة الآن 04:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.