إذا اتّهموا فلماذا أجيب
بغير ابتسامتي الساخره ؟ / النازك ~ |
ياصوتها الساكن
في بحة الموجه يارمشها الناعس كم كنت أماري به ! مرّيت به ليله ! ليلة مواويله ... ليلة مطر بيضا ... في موعد القمرا ! مريت به طفل ٍ يتبلل ـــ ويلعب ! ترقص به النجمه تطفي به العتمه كم نورس ٍ غنى ! في ليلة المغنى ! كان الحكي نسمه متهندم ٍ همسه كنت أجمع الكلمه في داخلي زحمه ! زحمة حكي عيّا ! وأزريت في قوله ! كنت أسمعك لا ... لا أتنفسك يمكن ! مااذكر اللحظه ... أشعر بها ديمه بس أذكر الكلمه قلتي لي : آحبك ! كم مال بي غصنك ! كم غردت إيدك وأستوطنت كتفي ! كم كانت اللحظه ممطوره وزرقا ياصوتها ـــ صوتي لاتسرق اللحظه ! |
.، ليتني انساك واعيش العُمر واقدر اضحك دوم وانتي مو معي ودي اعرف قبل ما ننهي الأمر كيف انا كابرت ماقلت ارجعي! |
؛
حتى ولو ودّك تجي .. لا تجيني ، ضيّعت مايكفي من العمر وياك ! محتاج اعيش اللي بقى من سنيني ، ما افكر بوصلك ولا اخاف فرقاك ؛ |
لم أكن أحلم لكن كان في عينيّ شيء
لم أكن أبسم لكن كان في روحي ضوء لم أكن أبكي لكن كان في نفسي نوء مرّ بي تذكار شيء لا يحدّ بعض شيء ما له قبل وبعد ربّما كان خيالا صاغه فكري وليلي وتلفتّ ولكن لم أقابل غير ظلّي / النازك ~ |
ليت الحديث اللي جمعنا على الباب طال وتمادى .. واستلذ بوجعـنا |
عندما نراجع حياتنا نجد أن أجمل ما حدث لنا كان مصادفة وأن الخيبات الكبرى تأتي دوما علي سجاد فاخر فرشناه لاستقبال السعادة
احلا مستغانمي |
. . . تاهت بهم ( دنيآ المواجع ) و / تاهو ...................... ماكننا .. كنـا .. و كـــنا .. و .. كنـا نعم جريح وداخلي .. قلب .. ماهو .. ...................... يستاهل الأوجـــآع .. لكن .. تعنــّـى .. ؟! |
الساعة الآن 07:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.