![]() |
اقتباس:
ما زال مخلب الأمنية ينحت قدراً من صخور الأمنيات ...! وبداخلي ألف أمنية و أمنية .. غير أنها لم تولد حتى الآن ..!؟ " سيدة الغياب " حضورك ِ كأن أمنية للوريث .... أن يتزين متصفحه بعطر كلماتكِ وعذب تواجدكِ ... لكِ الجنّة ... تحياتي |
حتماً سيجتمع النور متسللاً من أخاديد الحزن ..
هارباً كأمنية !! ليلتجأ بتوقيت اللقاء إلى قلبين عاشقين .. يحملان وفائهما .. علامةً نصفُها عند الآخر !! الأستاذ صالح الحريري .. لا زال عزفك المنفرد ينبض كشروقٍ لحظة الغروب ! تقديري ! |
اقتباس:
على رقص الحروف.. والإنصات لترانيم السطور الثملة بعطر حرفك ... أجدني بحق ... أصافح البياض لغةً .. والقراءة عيداً تملأ ساعات الصباح ابتسامة ..! سيدتي القديرة " إغفاءة حلمــ" وكأنك تسكبي الحبر عطراً.. فيملأ فضاء الأمكنة ...! ولكن .. لمَ الغياب وهنا قراء ينتظرونك ...!؟ لكِ الجنّة .. تحياتي |
. . . مساء الورد أخي الكريم "صالح الحريري" الضوء الكريم.. لا يحتاج لدعوة أو أمنية هو يأتي بخيوطه البيضاء ليملأ المكان دون توجّس الضوء الكريم.. نورٌ يُهْدَي بلا "لا" أو "ربما" يتسرب عبر أضيق السبل ليصل قبل أن تسأل: ماللظلام يخنقنا..! وَ "الأمنيات" ارتبطت بسنين "ضوئية" طويلة المدى..! هل نحن بحاجة لحجم ألمٍ أكبر أكثر أعظم أقسى من أن يكون الظلام سيد الزمان والضوء ضيف مبتذل يأتي على استحياء ويغادر في منتصف ليل الظنون والهوان..! - القدير صالح.. دمت ودامت أمانيك كما تحب وتتمنى..! خالص الود والتقدير http://www.khozamanajd.com/upload/na...07-04-2007.gif |
اقتباس:
ما زال بنفس الفضاء.. يتنفس وأن كان هواء الكون متأكسد ...! يضع يده على قلبه ثم يرتل آخر أبجديات المحاولة لإجادة تلك الأمنية ...! وهب نفسه لها ... وما أن شعرت بتطويق روحه ... بدأت تمارس عليه لعنة الظروف وطقوس الغياب ...! " جروح " ألوانكِ وريشة إبداعكِ ... تجعل البوح روحاً تبحر نحو شواطئ أيامكِ ... لروحكِ تراتيل الود ... ولا تكفي ...! أين أنتِ ... قد طال غيابكِ فحل الظلام ضيفاً ثقيلا ...! تحياتي |
اقتباس:
الوقت .. شحيح علينا بالأمنيات ...! يسلبني أجمل اللحظات بغجرية الظروف والمتاهات ...! أتعلمي يــ سيدة " الحزن السرمدي " كأن الأحزان أنشودة تعشقها مسامعنا فترددها الحناجر ...! بل كأننا خلاصة الوجع وعجينة القدر .. بأن نحيا فقط .. على بساط الأمنيات ...! كان وجودكِ مضيء .. وغوصكِ لأعماق المعنى يكشف عن ساق البوح أنا ...! شكراً ولا تكفي ... لكِ الجنّة ... تحياتي |
اقتباس:
بنت العم " فاطمة الغامدي " ما زالت عقارب الساعة صامتة ...! مرتجفة لرهبة النهاية بآخر رمق اللحظة الهاربة ...! تضيء الشمعة ... تموت بأعين الانتظار دمعة ...! فيتلاشى كل شيء ... فيكون الظلام سيّد الموقف ...! شكراً لأنكِ هنا ... دامت حياتكِ مضاءة كضوء حضوركِ..! تحياتي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الجميل صالح أنت ترسم المفردة لتقطن مشاعرنا وتأتي بها كالربيع المزهر لتستولي على الألباب "أمنية ضوء" تعرج في فلك الإصباح في سماء لها من المفردات شموسا ولها من الجمال اللغوي وهجا وبريقا أشعلت في هذا الفضاء أمنية جابت بنا حلمك وحلقت بعيدا حتى أدركنا بأن قلمك يستطيع أن يطوي المسافات حتى يستقر في قلوبنا كنت هنا كما أنت رائعا مذهلا بالجمال شكرا لك دمت بإذن الله بهذه الروعة إبراهيم |
الساعة الآن 09:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.