|
ما أجمل الجلد هذا الصباح :)
سأعود .. لأبرهن لرئتيك أن الضوء .. تجربة حلال تماماً ~ قبل وبعد الغرق ! وحتى أعود هذه لكِ : " وصباحكِ جنة " |
في غفلة الوصال .. لا يتجرأ على القفز إلا من إحترقت أنامله عنوة ! كل الألوان السماوية تحاول تقليد الأزرق .. وأنا منذ البارحة أصبح إسمي قزح ! من يملك خرافة العصيان .. يستطيع صبغ الجديلة الأكثر جوعاً ! ثقافة العطش هي فهرسي منذ عام " علميني الشرب ياجنة " 18/3 |
خاب ظني !!
إلقاء التحية سنة مؤكدة وردها واجب .. ولكنها ~ لا تعني بالضرورة أنني أريد أن أخطفك فأتزوجك فأنجب منك قبيلة الأطفال الحالمة ! ( بعض النساء تحب صياغة الشوشرة , وتجميع أظافر الضوء بعينيها ) أنا خالي من ضجة الأقنعة " ياهانم " إغسلي عينيك فقط من بعض " السذاجة " وعذراً ~ على كل شيء ! للأسف ~ كنت أظنك م خ ت ل ف ة ! |
الآن فقط .. أهلاً وأهلاً بالشهيق الآن فقط .. ذابت إصبع الجميلة في فمي فأبصرت معنى الضوء :34: * شكراً لكل قصائد الورد المحيطة بعنقك ~ شكراً :34: |
سألتها من علمكِ الغياب ؟
إبتسمت ~ ومسحت على جناح ذاكرتي ! جميلة تلك الأنثى .. تعلم بأنها تنمو بجناحي أكثر كلما غازلت الغياب * * 4 أيام كانت كفيلة بأن أشرب أغصانكِ أكثر ! |
من سيشفع للآخر .. أثير الصبر أم العبوات الفارغة ؟ . . " أرسمينا ياحلوة " |
|
معصم الإتجاهات .. يحاول أن يمتطي التغريد !
بيينا تتجرد خلايا دقيقة جداً لأسلوب الرعشة .. والإستفهامات الطرية ! من يغادر أولاً .. وجب عليه إلقاء قنديل التحية وأنتِ يا أنتِ مدينة لي .. بعشر وسائد وألف تحية خضراء ! * 21/3 |
| الساعة الآن 01:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.