![]() |
يـ أَنْتْ : [ الحقيقة ليست جُرعات خِيانة وَ جديلة سذاجة ] |
أن أبقى بذات الصبر وأحتمل المُّر كيف أنجو ،!! أن أبقى أحمل وِسادتِي وَ أختبيء من ضجيج العالم كيف أكبرْ ،! أكاد أكوم الدنيا عَتبْ .. وأزيد العالم عَناءْ وألقي بتجاعيد الليالي حَيثُ تلك النافذة القديمة ،! |
.. أُريد أن ألقي بتلك النافذة : -غِطاء الغِيابْ -سُموم أنفاسي .. -وَ أحلامِي الخُرافية ، -وَ صوت الحَنين ، -لكماتُ رَحيلك ، -وَ جدران أوردَتِي المَحقونةِ بِ حُبكْ ، |
http://www.up.arjwan.com/up/arjwan_kZU1EJsOF.jpg سَ أبقى هُنا أيضا ً أُجمع أنفاسي بعكاز أضلُعِيْ لِ حين عودَتُك + ابتسامة مُرتجفة ! |
http://www.up.azaen.com/get-11-2009-bcq46wtd.png أظل هكذا أصنع حَكايا الضوءْ لِ أعماقٍ تصلبت بخشوع أمَامُك وأحكيها على أعضائي كَ أغنية وَ من حولها سُكارى !! أرمي أفكاري وبعضا ً من نبضاتِي فَ أُعجز إسكات بَوحي ..! مُتسآئلة : أأصبَح الشوق يُرمِدَهمْ وَ يُفتِك بِ أحشائهمْ عِنْوّة ! |
.. أعلم أنك حشوت صَمْتُك بِ انكسارَك أمامهم وأعلم أنني سَ أبقى على واجهة أيامك أبحث عن شقاءك ،!! وإن تساوى الفرح وَ الحزن فِي أرضك ! حاولت أن أشنق رتابتي بِ مزاجيتي المؤلمة بِ الحُزن والانهيارات أمام واقعِي الخالي بِكْ ! وإن كانت أحلامُنا تجمعنَا فِي غياهب إمضاءاتك على بضع ورقات وَ شاهدين ! بِها لم أكن أصل إلى قناعة أنها إللانهاية ، وَ كيف أستطعت أن تُكمل ما بدأتَه دون توتر أمامَهم ، كُنتُ أشبه تلك الورقة البيضَاء ألم ترى وَجهي فِي أقلامِهمْ ،!! بربك : كَيف شربْتَ الفرحـَة المغمورة بِهمْ دون أن تـجد رائـحة القهوة الممزوجة بِ الدهشة كلما تـحصل على الجَواب لِ سؤلك "مَنْ سواها" !! لن أكون يتيمـة فرح كَ الآن إن حصلتُ على رشفةٍ من بعدك بخفية وَ خيفـة ! أُريد أن أُخبركْ : [ أنني إلى الآن أجدك فِي الأشيَاءْ وَ منها صَرخة ب غِيابُك ] |
.. لَمْ أَدُس إسقاطات عَتبي عليك إلا حُبا ً كاد يختنق بِيْ بُعدا ً لازلتَ تُمارسه حدّ إبكاءآتِي الأولى بِكْ ! لستُ أجاهرُ وَ أتباهى حينما أكتُبك بين أسطري التي لم تستطيع أن تَضُمك حول إخفاقاتي وَ لم تعتري لأمر المَاضي حينما يَصرُخْ لا عودة أبدا ! إذن فلما طَيفك يُمارس الممنوع حُدوثهِ وَ يُتعبنِي بِ غُربتُك حينما يقول بإبتسامة : مَضيتُ عنك ف أغفري لي ! كيف أمضي بعد حَفرُك قبري بذات الإبتسامة حينما اصطنعتها ذات مساء وَ جهزتَ لها قفصٌ وَ كفنْ !!! |
مَضطربة ،
، فِي السابق. بَعد أن ضَاعَ الوقت بين أن تطالُك أيديهن وَ أطالُك! . . الآن -إلى مَنْ أَمُدُ يَدي وَ أنْتَ طَيفْ! جِد تَفسير مَايَـحدث! |
الساعة الآن 05:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.