![]() |
لها وقعٌ كالمطر وأنا بين السطور يغمرني شعور بالدفء |
الكتابة .. وطن ..
|
ونُحيكُ نوازِعها من حادِثات الشجن..
|
نرافقها .. ولا تمل ..
نهجوها .. ولا تكل .. نودعها خافيات النفس وعلى العهد تظل .. |
نُبقيها منّا قَيد القُرب في رِبكة نبض
ونُقصيها عنّا في غفلة أفُق إن قُيّد خاطر نحثوها حرفاً لِـ تحثونا كُلّاً خارج حدود معايير الإنصاف ..! |
نتناصَفُ وإيّاها الأوجاع ،
نُحمِّلها وِزر الفقد، وتهبُنا أجنحةً وفضاء باختصار ... نعيش في كنفها حياة كـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاملة ! |
نرحل إليها ..
إذا ماضاق الدرب . نستأنس بها من وحشة الليالى . والبعد عنها فى شتى الحالات .. قرب .. |
نُدوزِنُ على أوتارِها غيداء اللّحن، ونُهَندِمُ رَقصاتِنا باسبالِ الجفن
وَحدها من تمنَحُ اللّحن رِتمَ السكون، وصَخب الجنون وعفويّة الآن |
الساعة الآن 01:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.