![]() |
أنا حروفي في غيابك
لا هي حكي ولا هي قصيد أكتب الظلمة وأعيد وأنت يالفجر البعيد.. نامت عيونك |
صدقا لم أعد أبالي ب أي أودية الشجن أعوم ...!
|
تصدق ! ( وَإِن الْشِعَر ../ مِثْل الْحُزْن قِسْمَة وَنَصِيْب ) ! |
يا فارد الصوت
للذكرى ! الصوت وينه عن دياري ! يافارد الصوت للمنفى ! ماكِن صوت الصدى حافي ! * * كنّي سمعتك تقول أدفى ! لفحة براد الجمر تاوي ! كِني سمعتك تقول : إضمى ! الماء زلاله لأسيادي ! , آمد لك راحة اليمنى ! وتمد لي عازف .... وقاري وإن جيت أبفهم ... تقول : أصحى الصوت ذا يشبه بلادي ! * * مابين بعض الصدى والما ... ينبت وطن محتضن منفى ! أستغفرك .... وأنفض أيديني ! والصوت به تمرة الغادي ! كنّه يقول إقدع وأجذع ! خرّاف يحمل غصن وادي ! * * قلت أعذر الصوت ... بس تكفى ! عطني يدي : بكتب [ بلادي ] ! * * في لحظة الصمت : جاوبني ! ما للسما ... يامطر أسما ! رديت أعاتب : وكيف أقرا ؟ مابه ورق ... أو قلم ببدا ! ؟ تمتم وهو داير ٍ جذعه ! ماقلت لك : هالحزن عادي ؟ رديت له : قلت لا تقسى ! عطني يدي بكتب [ بلادي ] كنّه تنهد .... وقال : إصحى ياغافي الصبح ... وش باقي ؟ ماقلت لا تكتب [ بلادي ] لكنّي أسأل عن بلادي ! كم درت أدور وطن .... بغفى ! ماشفت غير الورق ملفى ! كم لي أقول : النقاط أنثى ! والشطر بيت ٍ بلا آوي ! راجع تقول : الشعر به مااااااااااااا وإن القصيده / هي بلادي ؟ وإن النخل : فكرة الأدنى ! وإن الثمر لقطة العادي ! رديت له : ياصدى تكفى ! عطني يدي بكتب [ بلادي ] ! |
أحس إن الوجوه / اشكال !
معيّن , دائري ! مسطووووول ! نقزنا سطر ؟ ! ضع نقطه. |
|
الا ياطفل لاتكبر
كذا أجمل كذا أطهر كذا لاهمّ يتراكم كذا لاضغط لاسكر تر اكبر كذبه عشناها يالله متى نكبر؟ إحلم قد ماتقدر واذا خفت خب احلامك بدفتر ترا الايام سرّاقه والأحلام تتّبخر ! * * [ سعيد موسى ] |
الأيام لم تُعطِ أكثر مما ترى ...
|
الساعة الآن 09:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.