|
اقتباس:
تصدقين إني فاهمة كل هذا وين مرضه هذا قبل ما يخلعه شعبه .. بس الناس على بالها أنه صادق ويتهمون الغير باللا إنسانية طيب لو قلنا الشعب السوري بيحاكم الأسد على اللي قاعد يصير تلقينه بكره في غرفة الانعاش ، مريض .. مسكين :15: وفي نهاية الأمر .. هذه المحاكمة ماهي إلا استكمال لتمثيلية أبطالها قادة سابقون والمشاهدين الضحايا هم الشعوب العربية |
تصدق بأني ما أصدق كلامك ...... كل الحكي الي حكيته حكايات |
بكره يعدي اسبوع من رمضان
الوقت يسرقنا |
سئمت زماننا الواهي ..
سئمت حنينك المخبوء .. تحت نزيف أعماقي .. سئمت خضوع أشواقي سئمت الزيف والتسويف .. عند ذريح حرماني |
اقتباس:
كلامك جميل يابو موسى وتبقى وجهات نظر فأسمع مني .. أكثر من خمس سنوات قضيتها في القاهرة وتنقلت خلالها بين ارجاء المحروسة .. وكنت أملك عقلا متطفلا وحبا شديدا لمصر .. وإستنادا لكلامك أعلاه ولأن الرحمة هي روح الإنسانية وبدونها نبقى وحوش لانرتقي حتى للحيوانات ولأني رأيت حال هؤلاء اللذين يطالبون بمحاكمته وإنصافهم منه في الدنيا قبل أن يجتمعوا جميعا أمام مالك يوم الدين , قبل أن أرى حاله الآن ويكفي أن استحضر مشهدا واحدا لما يحدث لمن إعتقلوه لأنه قال ( ربي الله ) في أحد معتقلاته من أحد ضباطه , فأقرنه بالحال التي عاشها شعبه لأعلم يقينا أن ذبحه وهو في هذه الحال يعد تقرّبا الى الله .. |
اقتباس:
قلتها سابقاً وجهات نظر ... أنا أحترم وجهة نظر حنان , ووجهة نظر ضياء شمس الأصيل ... ووجهة نظر كل من يختلف معي على إنسانيتي ... أعود وأكرر وأعيد ذات الحديث السابق [ لم أقل حسني لم يخطأ لم أقل ذلك ... هل قلت ذلك ؟ :) كل ماأردته من الشعب المصري قليل ٌ من الرحمة , لاأريد منهم أن يحلّوا قضية فلسطين ولا أن يخلقوا بقرة , ولا أن ياتوا بالشمس من المغرب ... ولا أن يتفرغوا لإغلاق السفارة الإسرائلية .... لاأريد منهم كل ذلك ... أريد منهم عندما يضعون اللافتات في الشوارع [ رمضان كريم ] يعملون بذلك ولو مؤقتاً .. هذا الشهر فضيل ... أوله رحمه وأوسطه مغفره وآخره عتق ٌ من النار .... رجل ٌ مريض وعلى سرير المرض ويحاكم ؟ قليلٌ من الرحمة يابندر لاتضّر مالمانع لو تم تأجيل محاكمته قليلاً ؟ . . لن أتطرق لسلبيات حسني مبارك ولست محامياً عنه ولا عن أي حاكم ... كل ماأردته : [ إرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ] . . شكراً يابندر ... :icon20: |
من هجأ البين ب أن ينتحل لعنة العربدة على مدائن الوطن ...!
|
أرى كلّ معشوقينِ، غيري وغيرَها= يَلَذّانِ في الدّنْيا ويَغْتَبِطَانِ وأمشي ، وتمشي في البلادِ، كأننا =أسِيران، للأعداءِ، مُرتَهَنانِ أصلي، فأبكي في الصلاة ِ لذكرها= ليَ الويلُ ممّا يكتبُ الملكانِ ضَمِنْتُ لها أنْ لا أهيمَ بغيرِهَا= وقد وثقتْ مني بغيرِ ضمانِ ألا يا عبادَ الله، قوموا لتسمعوا =خصومة َ معشوقينِ يختصمانِ وفي كل عامٍ يستجدانِ، مرة ً=عتاباً وهجراً، ثمّ يصطلحانِ يعيشانِ في الدّنْيا غَريبَينِ، أينما =أقاما، وفي الأعوامِ يلتقيانِ وما صادياتٌ حمنَ، يوماً وليلة ً= على الماءِ، يُغشَيْنَ العِصيَّ، حَواني لواغبُ، لا يصدرنَ عنه لوجهة=ٍ ولا هنّ من بَردِ الحِياضِ دَواني يرين حبابَ الماءِ، والموتُ دونه=فهنّ لأصواتِ السُّقاة ِ رَواني |
| الساعة الآن 06:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.