![]() |
حينما يأتي الضوء من خلف الضباب يُقتل نصفه ... ويتلاشى الآخر مبعثرا ً في فضاءات الإحتمالات وهكذا يكون المساء مليئا ً بالهزائم ... فلأيهم كان التمني .... ؟؟ وهذا المساء بعتمته ... يفقد ستره وينبئ عن قدوم ضجيج الجنون الزائف ... الباجري " صالح الحريري " ربما .. نمتلك بعض أمنيات بضوء ..! وربما .. تخذلنا الأقنعة عن الرؤيا رغم الحلم ولكن اللقاء سيأتي سيأتي ... رغم الظروف كن بخير ... ولك الضوء دمعة في زايد |
: : : كنت كما الضوء الذي ينسل من بين نافذة الاحساس ليسقينا نورا يقتل مليون عتمة تحتل زوايا غرفنا ..! صالح ، ، ، ازهارك تشبه لقاء ينتظر من رصيف الزمن أن يحدد له الموعد ..! مدهش بحق ..! تقديري ..! |
اقتباس:
وجه السعد " سعد الوهابي " ها أنت تمارس الغياب عنّا ...! فدعني أتمنى لنا أمنية ضوء تعيدك إلينا أيها البهي .... ففكرك / قلمك / شخصك ... حكاية إنسانية لا تنتهي ... بل هي أبجدية يطيل القارئ التأمل فيها بشكلٍ ملائكي .... أيهـــ ... أوجع غيابك كل الأمكنة .. فأين أنت ..! لك كل الود تحياتي |
أمنية تواربها الأضواء حدود الظلال المتعلقة على ظهر قنديل ! أماني غافلة عن ميلادها خالفة موعد زفافها ... أمنية تراقصها العبرات تارة وتعاندها أراضي الواقع تارة اخرى لتبقى بينهما كسجين ينتظر حكم الإفراج الذي لن يكون ! أمنية تتغنج بين كواعب المغريات وخمار الناسكات فتبقى معلقة بين لا ونعم ولا تتحقق ! وريث الحرف الجميل ... حرفك يستمر بجغرفة الضوء في أوسع بقاع اللغة يمتد لما وراء النبض المثخن بالنداء ! وأقسم بأنه يوقظ الغواية الغافلة والتي نجاهد بشيطلائكية أنفاسنا أن نزرعها وسط حقل غناء ! دمت كطلة الفجر العتيق ... صُبــح |
اقتباس:
المتساقطة مطراً " أنثى المطر " ما زلتُ أرفع أكف الرجاء لمن يراني ولا أراه ...! بأن تشرق شمي أمنيتي .. ولو بالثلث الأخير من العمر ...! و أن يزيح عنّي عتمة انتظاري فكم يشقيني الظلام ..!؟ لحضوركِ أبجدية .. يغمرها العطر الممزوج بنكهة المطر .. لروحكِ الجنّة ... تحياتي |
اقتباس:
أصيلة أبعاد " أصيلة " وما أبهجني و أنا أقرأ لك ِ وكأنكِ تسكبي العطر مروراً وراء أسطرك ...!! أشرق حضروك .. وغرد بلبل الامتنان لهطولكِ .. لكِ الجنّة .. تحياتي |
اقتباس:
مساؤك يــ علي الدليم .. إشراقة فجر يكحل عيون الكون بضوء حرفك ...! ردّك وشاح إطراء يفضح قامتي ...! فحرفك سيّدي غيثٌ يروي جدب الأرض ويغسل عجاج الورق ..! أسعد الله قلبك ... تحياتي |
، الْحَريري انْصِتُ لكَ بـِ وِد ، |
الساعة الآن 08:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.