![]() |
اقتباس:
أهلاً بالنور أهلاً بك يابعد الليل باب النصيحة مفتوح وقد حثنا ديننا الحنيف على المناصحة ومد يد العون خُلق حميد فـ ربما نعطيهم دافع للتغيير ونساعدهم ( لننعم في بيئة طاهرة ) ونستنتشق هواء نظيف :) أكرر شكري لكِ ودمتِ بخير |
" " سلطان الربيع الرياح تحمل رائحة ما تمر عليه لك الشكر |
اقتباس:
نتأسف لمن ونحن المعنيين ومن يتحمل وزر هذه الفئه لانزكي أنفسنا ولكن نرى ونبصر ونشجب ونستنكر ما يقع به المساكين ومحرومين العقل المكبلين بالحقد والنظرة السوداويه للنوايا والعمل خفاء كالخفافيش للنيل منك أو من أي شخص أخر يستطيعون إيقاعه بحفرهم لكي تكون لهم مناطق أكثر إتساعاً ورحابه . لا أعلم ما أقول وأنت سيد الكلم ومن يمتلك من الوعي الكثير . أدامك الله لي وكن بخير |
حمد الرحيمي يبدو لي لا مفر منهم إلا بالردم :) هم عاله على الذوق العام ووجودهم يضيق دائرة المعلوم لتتسع دائرة المجهول . لك شكري وتقديري |
قرأت ماكتبت اخي سلطان ربيع اجدت في إختيار الموضوع .... لكن لرائحه النتنه والكريهه تنتشر بسرعه كالفايروس سريع الإنتشار والأساليب لعلاجه بطئيه جداً ..... فكيف بنا أن نخضع هؤلاء لكلمة بداخلنا نريدهم أن يأخذوا بها .... المرة الأولى .... الثانيه ... الثالثه .... ولكن لا إستجابه ... وكم من مرة قد حاولت ولكن (( لا حياة لمن تنادي )) اصبحنا نتجاهل ولكن لا نستطيع أن نتغاضى .... فأحترت فيما افعل .... |
اقتباس:
قلتي لكل مسرة نهاية وكنت متفائل بـ أن بعض الأماكن والمجتمعات ما زالت تحافظ على نظافتها من تلك الإيقونات , وكنت مسرور بما قرأت ولكن يا عزيزتي تفاجئت بـ أن بعض المسيرات تأخذ قسطاً من الراحة لتعاود دورانها حول نتانتها بنفس المقدار والكمية مع تغيير بالشخوص والتكتيك المتبع . هم لا يريدون العيش بالظل أو الحفر ويقومون بعباده الشمس ومتابعتها لتمنحهم من الضوء ( البصيص ) الذي يرضي غرورهم رغم أن الحفر هي قدرهم الوحيد كـأخر الحلول عند البعض وأهم الحلول عند البعض الأخر . أعجبني مثلكِ ( الباب إلي يجي منه الريح سدّه واستريح وهو ما ينطبق تماماً وسيطبق / سنفقل الباب ونستريح من هذه الروائح الكريهة . لا تعجبي يا لحظة من أن نتحلى ببعض الصفات فـ ديننا الحنيف وتعاليمه وضعت لنا النهج القويم وأمرتنا بـ ذلك ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنه . والحمد لله على كل حال . |
لا --لن ألوث لساني بذكرهم فمابالك بالاقتراب منهم
|
اقتباس:
وأهلاً بكِ يا نفع القطوف [ القلم لسان البصر يناجيه بما استتر عن الأسماع ] قول : [ أحمد بن يوسف ] . منذ القدم وأنا من أشد المؤمنين بمصطلح [المحافظة والبقاء ] النجاح في الإستمرار دائماً بما أن الفرص متكافية وإفتراضية كـ بشر وهبنا الباري عز وجل نعمة العقل والإدراك ونحن محاسبون على النعم فكلما إزدت علواً إزداد عدد الحاقدين أو النتنين من حولك للنيل منك فأن لم يستطيعوا فـ القلم سلاحهم والتخفي شعارهم بالإساءة للجمال أو البياض بدافع داخلي أسود ونتن , فبعد أن أكل السواد من قلوبهم ما أكل , فاحت نواياهم فهؤلاء يضع الله عز وجل في قلوبهم الذلة والمسكنة فلا يستطيعون الوقوف والإتزان فقد أخذ الحقد منهم مأخذه وتحولت شجاعتهم لرميك أو قذفك من خلف جُدر محاولين تموية أشكالهم كـما يفعل الجنود في الحرب ليأخذوا من الطبيعة [ الطبيعية ] . السلوكيات الجيده تحتم علينا توخي الحذر منهم والإبتعاد عنهم أو التخلص منهم فجميعنا بحاجه للأكسجين . نفع نفع الله بكِ . |
الساعة الآن 07:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.