سألت أحد نفس السؤال يا ورد
طبعاً كانت صياغتي شريّة, وصار الجواب بمنتهى الوداعة :
الستر فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ( :

هلا بألق..
وداعة صحيح وذلك لِأن سؤالك كان لرأس يحتوي أفكار معينة، سن مُعين ، تربية، قناعة، تلقي ..
لا إشكال كُلنا هذي من أسمى أمانينا لكن المُعال عليه الآن الرغبات الدنيوية طالما هي مازالت فوق
الأرض هل ستستمر في السكوت عنها..خاصة وأُؤكد على ذلك :من يعشن ظلماً مُتراكم السنوات والتتالي.
ثم سأخبرك بشيء :الصامتات ،السلبيات، هُن من تكون أصواتهن عالية جداً في الأوقات اللاحقة
حتى وإن كان ذلك بالطرق غير المنطقية كالصراخ الهستيري وأبحثي في قصص نزيلات الصحة النفسية .

أهلاً أريج..
"
ممممم..
أنا ماطالبت أن المرأة تطلع تشتغل كناسة،ولاسواق شاحنة ،ولا مساح في صحراء ،
انا أتحدث عن شريحة مُستقطعة مقطوعة عنها الإمدادات الحياتية البسيطة في الحياة والسبب عائل أو مجتمع أو عادة...بس

نورتِ.

أشعر بأن هناك ما أود قوله..
المرأة في وطني _إن خصصت وطني بخير اجل ونظرتي ليست سوداوية لكن أنا لاأتحدث بصيغة العموم
و إن رغبت بالحديث بمثالية فسأقول كلاما كثيراً غبياً ..لِ ذلك لِ نلتفت حولنا ،نبحث ..سنجد الكثير
الكثير..و الصامتين أكثر.