|
أستاذة شيخة .. ضاقت الصفحات برحابتك وأفقك .. فأغلقت .. لكن استيعاب القلوب لك أبقى ياجميلة .. دمتِ شامخة في قلوبنا http://www.mnab3.com/vb/images/smilies/rose.gif |
اقتباس:
ألف شكر لك أخي الفاضل المهندس الراقي عبدالله الملحم التوقف مرحلة جديدة تذهب بك نحو الأجمل بلاشك وكلنا نحتاج للتغيير ،ولالتقاط أنفاسنا قليلا ممتنة لك شرّفتني أخي العزيز |
اقتباس:
أخي الكريم باتل عبدالعزيز شكرا لك أولا لثقتك في الصفحات،وثانيا لرأيك الأمين فيها وهي إن توقفت فليس معنى ذلك توقف التواصل مع القارئ هي فرصة لمراجعة الذات والاستراحة قليلا من عناء الصحافة ومرارتها شكرا وارفة لجميل حرفك هنا أنتم يا أخي المكسب الحقيقي بلاشك |
القديرة شيخة الجابري:
لا أعرف ماذا أقول وأنا ايضا احد الذين استقبلتهم بكرمك واخلاقك وانصافك المعهود في عذب المعاني التي كانت ملاذاً لما اكتب وقد رافقت هذه الصفحة العزيزة على قلبي سنوات طويلة ..وبصدق اقولها ان اكثر من يقتني مجلة زهرة الخليج هنا في سوريا من اجل عذب المعاني على الاقل الذين اعرفهم وهي بلاشك خسارة كبيرة لنا ... شكراً لكـــــــ استاذتي القديرة على جهودك التي قدمتها لخدمة الموروث النبطي طيلة تلك السنوات والتي اثق تمام الثقة انها وصلت كرسالة سامية كان اساسها الانصاف والحيادية والاعتماد على النص قبل الاسم وليت كل محرري الصفحات الشعبية اتبعوا هذا النهج الذي يرضي الشاعر والمتلقي ... شكراً ياشيخة الانصاف وممتن لكل نص نشرتيه لي في عذب المعاني ...وكثر الله من امثالك لك ارق واطيب التحايا والتقدير |
. . . شيخة الشعر والأدب عذب المعاني لم يكن عدة صفحات بل كان صفعات كثيرة لمن لايعرف ماهية الأمانة الصحفية وكانت منبر رائع لكل مايعني كلمة أدب .. شكرا لما كان قليلة ولازلنا ننتظر مدادك في مكان آخر أثق أنه سيتشرف بك شكرا ياشيخة الشعر . . . |
اقتباس:
ورد عسيري شكرا لك يا غالية هذا هو مكسبي الحقيقي تأكدي من ذلك هذه القلوب النقية هي الدافع الرئيس للإبداع والتفرد والتميز لاعدمتك يا غالية |
اقتباس:
نوف ما أجملك أي بُشرى تسعد القلب تحملين يا الله هذه الشهادة كبيرة أجدني حائرة أمام هذا المد الحاتمي يا غالية كيف لي أن أشكرك وحروفي خجلة من فيض كرمك الفضل لله وحده يا غالية،نحن مجرد وسائط لإيصال معرفة ما أحمد الله تعالى أن وصلت إليكم ممتنة لكل حرف نثرتيه هنا مودتي الخالصة أيتها الراقية |
اقتباس:
أماسي لست مبتئسة با غالية بل سعيدة بكم وهذا الإعلان ما كان إلا احتراما لقارئي في كل مكان أما البؤس فلامكان له ثقي في ذلك تكفيني هذه القلوب الكبيرة من حولي ويكفيني كذلك أن عُدتُ لذاتي بعد طول غياب لاعدمتك ربي يسعدك |
| الساعة الآن 11:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.