![]() |
،، تلك المتعه المنصوبه كفخ للروح لاتستطيع أن توقفني كم تمنيت الا ينتهى هذا قيد روح جميله لتفاصيل أشهى شكرا بـ/ ود |
صمت مُطبق ، حدّ الدهشه ! لا أدري ! مجنونه وكفى ! وتِلك الأثيريه يحُق لها ماتشاء ياقيد ! لاتنسي ذلك ! كُنت ولا أعلم كيف كُنت ! أعتذر ـ |
.. قيد من ورد. نصكِ يتغلغل في أعماق أوردتنا.. طاب مداد هذا الجمال .. |
اقتباس:
خُذيني إليكِ.. . هلـ أفزعتكِ..؟ رُبما من قضاء الأقدار أن نقرأ بعضَ الحروف ونحنُ لسنا نَحن .. أو..كما نكون غالباً. بُعدٌ عميق جداً ماأعنيهـ يا اماسي. : قالت لي: ربما لن نكبر معاً.. لـ ذلك أنا خائفة...خااائفة. . أُحب تواجدك.. يُشعرني بأمنْ. . |
. . . من محاولة الهروب الأولى من الوقت . . إلى النهاية الحتمية لذلك الهروب بـ قلب الساعة وتجاهلها . . وفي أحضان ذات الطفلة الأثيرية . . تصبح الكتابة أعمق . .وأبعد مما يُرى بالعين . . الشبه الواضح بين تلك الطفلة وهذه الأحرف يأخذنا في معيتها بـ طيشها ، طفولتها ، شقاوتها في رحلة أدبية خلابة . . يمر بنا من خلالها الوقت . . دون أن نشعر أن كل هذه المتعة كنا مرغمين عليها بـ فعل " رغــم ممتـ ع " سيدة الورد " قيد من ورد " وتكبلين اللغة بـ زاخر مفرداتك . . وتسكبين العبق في أوصالها من ألفها لـ يائها . . لله درك وسلم فكرك وبوحك ودام عطركِ المنساب يازكية (احترامات . . متأخرة ) سعـد |
قيد من ورد ..
قلم متكامل الجهات ، متعدد الازمنة ، رهيب الحضور . أستعد بما أقوى عليه قبيل الخوض في أي نص من نصوصك ههنا ، لما ؟؟ اعتقد بأنه الفجر المثقل بالأنفاس ، والملقى على قارعة السطور ، وتلك الطفلة التي لم تعتد الحياة بقدر مااعتادها الفجر الثقيل . |
وحدكِ ياقيد .. من تُجدين نقش الماء... وحدك ياقيد .. من تحكمي تشكيل الهواء .. لاتُشبهين إلا إياكِ .. كل رمضان ونفحاته طوق جبينك الزاخر بالطُهر ..ياغالية :) |
اقتباس:
" يكفي من الحرف أن عادتهـُ ريم..زيارةً وتَفقُّدا. ـ كـ حديثِ الأرواح أنتي... حين تتهامس سِرا بلا أحرُف. " |
الساعة الآن 07:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.