![]() |
اقتباس:
رغم الخبصة اللي تسوينها يافقد ولكن الخمسة خمسة لن تتغير يا فقد ... قالت : أحب رقم الخمسة ..... والدائرة ثم قالت : لا أعرف لماذا يربطني حنين بالأربعة دمعة في زايد |
اقتباس:
اهلا ً أميرة السراب .... أسعدني حضورك هنا ... دمعة في زايد |
اقتباس:
الأجمل حضورك يا عبدالرحمن .... تذكرت حين سألته : مرتبك ؟؟ قال : لا ! أنا لا أرتبك .... المهم أن لا ينظر إليّ أحد ... ابتسمَتْ وكأنها لا ترى إرتباك العالم .... ربما ذاك العالم الصغير ..... عالمنا دمعة في زايد |
موقف (8) : : الأم : حمودي ... لماذا لا تشتري لي هديّة كباقي الأطفال الطفل : ماما أنا فكرت .... وقلت ... أشتري أم لا ... أشتري أم لا .... أشتري أم لا ..... ونسيت !!! دمعة في زايد |
ألقى نظرة على الأشياء من حوله ،، فرأى بين وحداتها في اللحظة تفاهما ساحرا ،، شعر بأن هذا النجم يومض في السماء فيخاطب هذا الحجر ،، واستمع لحديث الصمت في ذاك الزحام ،، ليس هناك شئ منفصل عن شئ ،، والكل تواكب في وضع واحد ،، كتناسق النغمة في اللحن ،، فوقف متأملا كأنه نسي كيف يتحرك ،، وبعث مواقفه ،، فوجد أنها الشئ الوحيد المنفصل عما حوله ،، كأنما الأشياء اتفقت على خصامه ،، فبعثه غريب عن عالمها ،،، عزيزتي لحظه ،،، في كل وقت يدفن المرء ذاته في ذاته ،، يقف أمام رؤيته أو ذاكرته ،، ليبعث دون شعور منه صورة منهما ،، متصفح جميل ،، أسعدني التواجد هنا أختي الكريمة ،، تقبلي تحياتي |
-9- - يجب أن تحمله إلى المستشفى - كيف سقط؟ - هيا خذه إلى المستشفى... - كيف سقط؟ - يا الله، الجرح... مفتوح، المستشفى... - كيف سقط؟ - سيتلوث الجرح، خذه إلى المستشفى... - كيف سقط؟ - ... كيف بيطيح يعني؟؟؟؟ مثل كل الناس، زلق...! |
- 10 -
النادلة لزميلتها : - إنها تدس أصابع السكر في حقيبتها ! أقسم بذلك . - رغم أن مظهرها الأنيق لا يوحي بأنها تقوم بمثل هذه التصرفات. - هم هكذا، كالهدايا الرخيصة التي يتم تغليفها بورق أغلى من ثمنها ! - أستغرب من هذا التشبيه، الهدايا لا تكون رخيصة حتى وإن قل ثمنها. - أوافقك بهذا، إلا أن تفكيري بطغيان الإهتمام بالمظهر أو الغلاف خصوصاً مفردة الغلاف جعلتني أشطح بمثل هذا التشبيه. -إنتبهي إنها قادمة. النادلة بإبتسامة عريضة : - حسابك يا سيدتي عشرة دولارات. السيدة تدفع خمسون دولاراً، وتغادر. - بقية حسابك يا سيدتي ! - احتفظي به !! |
(11).. ـــــ اسمعيني.. بأطراف اكمامك امسحي دمعاتك. وحركي وجهكِ في الهواء ،يمنة ويسرة حتى يجف من بقاياها. ادعكي عينيك.. حركي أرنبة أنفك قليلاً..حتى يخف احمرارها. جففي شفتيكِ ،خذي نفساً عميقاً غنّي قليلاً..ليعود صوتكِ إلى طبيعتــهـ.. ثُم..ابتسمي لتكون الصورة أجمــــــــــــــلْ .. : ــــ وأنتي ماذا عنكِ..عيناكِ توحي بــحديث.؟ ـــــ لاتهتمي هذه حساسية الخريف. ــــ أها..والدليل نصائحك .! |
الساعة الآن 06:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.