![]() |
منديلُ حرير، عقدُ ياسمين، و ألفُ بهجةٍ، تسكن فوق حافةِ المحبرة . **** الراهبُ ينتظرُ أيضًا رجْعَ صوتِ أجراسِه . **** ما حيلةَ رنينِِ الجرَس حين ينأى الصدى عن مسمعِه ! للموتِ ألوانٌ. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0) محمد الناصر الشهري, سعيد موسى+
[[ تصدق ما عرفت أكتب عشانك]] :) :34: |
اقتباس:
|
أخفي جروحي وأداري سدّي المبيوح وآشكْ كلْ العـرب تدري بما فيني إسمك بنظرات عيني سرّي المفضـوح يقراه في نظرتي من هـو يراعيني في لهفتي في انتظاري بْصوتي المبحوح في ضيقةٍ كلْ ماتِبعد تعنّيني (عيده الجهني) |
هل نشفق على أنفسنا أم عليهم ...؟؟
|
تصدق مهما اغيب ويغيب جنون الهوى
يبقى في داخلي شعلة الروح شامخه .. |
أخبرتك أن الليل قصيدة !
ولكنّك لاتصدّقني ! |
تصدق كذبك وخذلانك رماك للقاع من عيني |
الساعة الآن 05:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.