![]() |
لقلبك الشكر ياغدير
ومابه شعور اقدم ..
من لهفة البحار .. ساعة يغيب النور .. وفي الشط .. خيط اقصور .. لبيت ومره صغار .. جفت حروف الما .. وباقي في صدري الملح .. |
هو صحيح انك حبيبي اللي دله
..... واستوى ... عندك فراقي ... والوصال |
تعبت أسافر في عروقي ومليت
|
وش يضرك .. لواخونك .. مره واختارك عليك
|
وظهرت من عيونك .. ليلة..
ل هاالدنيا.. لليل والنهار.. كانت السما زرقا داكنه .. ما تغيرت .. والمباني ساكنه ..الا على الما .. وفي قلوب الصغار .. كان الطريق خالي .. وأحجار الرصيف تكسرت .. وقلت مساحات الخضار.. وكن الدروب تكورت .. على المساكن .. مدري من البرد ..اومن قلة الأحباب لكن .. بقى لون الغبارالداكن .. وصوت الفراغ في الدروب .. ظهرت من جفونك ليلة عيونك نثرت.. دمعك.. وقلبي.. ليلة تجرحناالعتاب.. ما اكذب عليك .. كنت مشتاق ليلتها وربي .. لبيتي .. ولغرفتي .. ولمكتبي مشتاق.. لأقلامي .. والأوراق.. ولقيتها مثل ما كانت .. تحت الغبار .. حلم وقصيد من شرار.. ومفرش محروق.. وزرع يبس وعروق .. وفجر بلا أبواب ووسادةٍ ياما ليالي استكثرت.. نومي عليها.. ما تغيرت رديني لعيونك .. أرجوك رديني .. مابي أحد .. ما بيني ابي عيوك بس .. تكفيني .. تكفيني .. تكفيني |
صاحبي بموت من كثر الحنين
|
لو الشجر له نصيب ف بارد ظلاله
......ماحرق القيض جفني وأنت ف أهدابي |
آه يا طول المسافة بين احساسي وصوتي
|
الساعة الآن 08:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.