![]() |
عزف القلم " قيثارة ناي " للحن اغنية
ولن يكون صوت لبائعة الهوي او غانية ’’ ,, |
؛؛
أستنْزِفُني لأجلِهَا .... تُسْرِفُ في تطْبِيبي ! |
الْحُرُوفُ التِي تَبْكِي ألَمَاً وتُغَنِي فَرَحَاً وتُحَلِّقُ فِي السّمَآءِ طَرَبَاً وَتَهِيمُ فِي الأرْضِ عِشْقَاً تِلْكُ نَحْنُ ونَحْنُ تِلْكَ الْحُرُوفُ التِي تَكْتُبُنَا فَرَحَاً وحُزْنَاً أَلَمَاً وَخُوْفَاً قُرْباً وبُعدَاً حُبّْاً وشَوْقَاً هِيَ أَيامُنَا التِي عَبَرتَنَا ذَاتَ زَمَن وهِجْرَةُ أرْواحنا إِلَى أرْضِ الْمُسّْتَقِر |
؛؛
هي (هُنا) حين تلْفظُنا دروبُ ( هُناك ) ! |
(هنا) ( هناك ) - ربما - نبدو مساحات جغرافية تضيق، وتتسع، والعكس صحيح !،
يعجبني قول إيليا أبو ماضي / (( قال السماء كئيبة، وتجهما قلت ابتسم يكفي التجهم في السما قال الصبا ولى فقلت له أبتسم لن يرجع الأسف الصبا المتصرما قال التي كانت سمائي في الهوى صارت لنفسي في الغرام جهنما خانت عهودي بعدما ملكـتها قلبي، فكيف أطيق أن أتبسما قلت أبتسم، واطرب فلو قارنتها لقضيت عمرك كله متألما قال التجارة في صراع هائل مثل المسافر كاد يقتله الظما أو غادة مسلولة محتاجة لدم، وتنفث، كلما لهثت دما قلت أبتسم ما أنت جالب دائها وشفائها، فإذا ابتسمت فربما أيكون غيرك مجرما، وتبيت في وجل كأنك أنت صرت المجرما قال العدى حولي علت صيحاتهم أَأُسر و الأعداء حولي في الحمى قلت أبتسم لم يطلبوك بذمهم لو لم تكن منهم أجل واعظما قال المواسم قد بدت أعلامها، وتعرضت لي في الملابس، و الدمى، وعلي للأحباب فرض لازم لكن كفي ليس تملك درهما قلت أبتسم يكفيك أنك لم تزل حيا، و لست من الأحبة معدما قال الليالي جرعتني علقما قلت أبتسم ولئن جرعت العلقما فلعل غيرك إن رآك مرنما طرح الكآبة جانبا، وترنما أتُراك تغنم بالتبرم درهما أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما يا صاح لا خطر على شفتيك أن تتثلما، والوجه أن يتحطما فاضحك فإن الشهب تضحك، والدجى متلاطم، ولذا نحب الأنجما قال البشاشة ليس تسعد كائنا يأتي إلى الدنيا ويذهب مرغما قلت ابتسم مادام بينك، والردى شبر، فإنك بعد لن تتبسما )). |
تتشابه جميع النصوص إن لم تخبرنا عن بصمة مميزة لكاتبها ~ ~ |
الْحرفُ هُو رُوحُ صاحِبهِ فإن كانت أرواحُنا لاتتشابه فكذلِكَ هِي أحْرُفنا لابُدّ وأن تخْتلِف كذلِكَ هي بِداياتنا ونهاية حكاياتنا لَمْ تُشْرِقِ الشّمسُ على أرضِنَا ولَمْ تغْرُبْ في نَفْسِ اللحظة كذلِكَ إشراقُ أرواحِنَا أنَا لنْ أكُونَ كَمَا أنْتَ وأنْتَ لَمْ تكُنْ يومَاً أنَا ونَحْنُ للإجْسادِ تَبْقى وتأبى الرُوحُ تَعَابير جَمْعُ وإنْ تَشَابهتْ أرْواحٌ فإنهَا وإنْ تَشَابهتْ لابُدّ هُنَاكَ فَرْقُ |
،
، الكُتبُ أشجارٌ أُصولُها في الأرضِ ثابتة، وعُقولنا طيورٌ تغدُو خِماصاً وتؤوبُ مِن ثِمارِ أيْكِها بِطَانا والكِتابةُ ثمرةٌ دنتْ فتدلّت |
الساعة الآن 01:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.