يا كُلَّ أفراحي وسرَّ سعادتي في الخَرْجِ في الساقي على رأسِ النَخَلْ المقصود بالخرج محافظة الخرج الحبيبة وهي مسقط رأسي الخرج خرجك لو طال هرجك |
أحببتُ فيكِ العيد حين يلمنا دفءُ الطيوبِ ... وفرحة ُالأحبابِ أحببتُ فيك الخد يحمل زهرنا مهما ذوى .. نلقاه بالأهدابِ |
على فقد حيفاء هم وثار وفوق الجنائز نفدي القمم هنا كان بالقدس موت الرجال يقد القلوب .. ويذكي الهمم |
لقد فرقتنا دماء الكؤوس فكيف اجتمعنا ببئر الحرم ومازال يقرع بين الطقوس قم اجرع شرابك وطي الوهم على صبر حيفاء وجد عميق شهيد يجاهد قيد القدم من قصيدتي حيفا |
أَنا الكريمُ أبو الريانِ قد عَلِمت ................علياء نجد ٍمدى جودي وإكرامي إِنّي لَفي الصفوَةِ العُليا إِذا ذكروا ....................مخالطٌ بَينَ أَخوالي وَأَعمامي جني لِيَ الفخر جانٍ غَيرُ مُدَّرَكٍ ......................عَلى مدارِ مُضيئاتٍ وأحلامِ خُلِقتُ مِن كوكبِ الأخيارِ قَد فخروا ...................بشاعرٍ بقوافيه ارتوى الظامي صَعبِ المنالِ يباهي البدر مَطلَعُهُ ..................ونجمه في سماوات العُلا سامِ بحر البسيط |
أغارُ من البدرِ فيكِ ينيرُ فلا إنسَ يُمسكهُ كيْ يُدينَهْ أَرىْ كوكباً أسمرَ اللّونِ بينَ البدورِ ولا بدرَ يُنكرُ لونَهْ تتبّعتُ بدراً يزيدُ سجودهْ فما عابَهُ الشركَ أو عابَ دينَهْ وبدراً أحبَّ الحياة فغنَّىْ وأطربَ حتّى يساويْ قرينَهْ فما عابَ بدرٌ جمالَ أخيهِ ولا قالَ فيها: خصالٌ مشينَهْ **** تساموا فناموا تُحيْتَ عيونيْ وأبدوا إليّ ضياءً وزينَهْ تعلّمْتُ منهمْ وصولَ الكمالِ وطُرْقَ التبرُّجِ حتّى شؤونَهْ تعلّمْتُ منهمْ قِمارَ الغرامِ فمدَّ إليّ المُحبُّ سجونَهْ تعلّمْتُ منهمْ قصيدَ الجمالِ وشعرَ البيانِ فبتُّ مُزينَهْ تعلّمْتُ منهمْ ضَياعَ الضِياعِ فبتُّ لدربِ الضَياعِ مدينَهْ بحر المتقارب |
إلى ذي الهمِ والنارِ إلى نقّالِ أسرارِ إلى من قبحهُ يبدو إلى سمارِ بَيْطارِ هجاءٌ في المدى صوتٌ لطبَّالٕ وزمَّارِ زحفتَ المدح ترجوهُ ألا فازحفْ إلى النارِ عرفنا منك ثرثاراً وما يرجى بوروَارِ نعم ياوغدُ يا خُنثى ويا حراب كَفَّارِ أيا شرًّا عرفناهُ وبين الأهل والدارِ ويا من في الورى قردٌ تحوش النارَ للقارِ وللخباز تنشيفّ أداة الخزي والعارِ ولا عذرًا لعذروب لحَمَّار بأسفارِ لقد أفناك شعري حي ثُ تلقى سمّك الهاري |
إلى ذي الهمِ والنارِ إلى نقّالِ أسرارِ إلى من قبحهُ يبدو إلى سمارِ بَيْطارِ هجاءٌ في المدى صوتٌ لطبَّالٕ وزمَّارِ زحفتَ المدح ترجوهُ ألا فازحفْ إلى النارِ عرفنا منك ثرثاراً وما يرجى بوروَارِ نعم ياوغدُ يا خُنثى ويا حراب كَفَّارِ أيا شرًّا عرفناهُ وبين الأهل والدارِ ويا من في الورى قردٌ تحوش النارَ للقارِ وللخباز تنشيفّ أداة الخزي والعارِ ولا عذرًا لعذروب لحَمَّار بأسفارِ لقد أفناك شعري حي ثُ تلقى سمّك الهاري الهزج |
الساعة الآن 12:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.