|
وثواني الانتظار لاترحم.! |شارده ب فكرها بعيدا| {تتآمل نور السماء} غرقت بلج الخيال وماان ارتطمت قطرة من مطر على جبينها ايقظتها من سبات طويل ب غفوه لذيذه افزعت كفوف السكون ف تحركت دون وعي مهروله عانقت اقدام الشوق ورقه ملقيه ب جب الوجل تفحصتها اعادت النظركرتين واكثر وجدتها رساله حب منه ل رفيقة عمرها من حبيبها وزوجها ل صديقتها اشتمت رائحه النتانه كانت اقوى من ضعفها يخونها ب صمت ولحظه كشفت امر يدس خلف جدران الزيف مزقت الورقه لا بل مزقته من قلبها تتشظى ت ت ش ظ ى تتشظى زوايا كانت عابقه ب عطره |
وكلما اشحت بقلبي عنه ذكرني بأنني من أوصيت العشق بتسميته " توبة "
اعلم أنني مختلفة لا يروقني المعلب والمستهلك ولن تجد في نقاط ضعفي ما يضعني تحت تأثير إطارك وبرواز it's ok \..:34: |
يأتي من خلف مقعدها ويضع يديه علي عينيها
ليفاجيء أنها لم تعد تتذكر تفاصيله كما يجب أفقدت ملمسهما ؟ وعطره الذي كثيرا ما شكرته على احتفاظها بشيء منه !! \..:icon20: |
هي لاتذكر كم من مره ابتسمت بعد غيابه عنها واتى يمخر ك عباب بحر يحيطها من جهاتها الاربعه يكآنها الجزيره ال تنتظر قطره تسبغها ب وضوء تام عاد بلا نزوات ثائره ولا نوى ارعن كل الاتجاهات تشير الى بوصله قلبها وهي اتخذت السعد سمة اغمض عيناها واختال بِ الحلي والاساور ال قدمها لها وعطر فاخر واكوام ورد ف تحسست تلك الهبه وماوجدها سوى ب انين وكان ب دهشه.! أن يآتي العيد مبتور بلافرح يعني انه عيد ناقص ول تدرك جيدا ان حفنه السعاده اجمل هبه |
وغلب عليه الخوف واخذته الحيرة
ولم يدر ما يصنع آه لو ان له صديقا يمكن ان يستشيره في هذه الورطة ولكنه مذ تعرف بها وعاش معها قاطع اصدقائه وكرس وقته لاجلها .. لو كان له صديق لعهد اليه بالعناية بها بعد رحيله !! \..:icon20: |
لماذا تُفنى الشُّعوب،
وتدمَّر الأوطان من أجل شخص واحد ؟! لأنه يا صديقي واجهة لأجندة. أجندة !.. وما هي ؟!. أن تبقى جاهلاً، وجائعاً. جاهلاً، وجائعاً !.. كيف ؟! يُغَيَّب عقلك أولاً، وتُنْهب ثروات بلادك ثانياً، وتكون مقاتلاً في صفوف أعداءك ثالثاً. |
هي ايضا لم تكن تدري ماذا يريد منها بالتحديد
هل الانثى فيها هي التي تغويه بملاحقتها والاقتراب منها ام الامومة التي افتقدها هي التي تدفعه الى التقرب منها ؟ واحست بمشاعرها هي الاخرى تضطرب لرؤيته وما عادت تعرف نوع المشاعر التي تربط بينهما \..:icon20: |
https://urukpace.files.wordpress.com...94_n.jpg?w=468 و قلبه مشدود نحو السماء يهمس لها ذاتَ مساء : يذوب فيكِ الحرف نشوة و تذوب فيكِ ثلوج الشتاء بهجة فما سر هواكِ يا فراشة نيسان؟ قالت: حين تلمح طيفي كشهاب حبيس الأجفان فلا تطلق سراحه خشية الانفجار و لا تسألني في أي مغارة انطفا مصباح الإدراك! |
| الساعة الآن 12:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.