![]() |
الغيث القراءة .. فن ! وقد أتقنتـِه هنا .. إبداع هي قرائتك شكرا ً .. بعمق البحر لك سلامي |
وتتبخر منها غيوم تحمل تمتمات القهوة ذاتها للجو ! عبدالعزيز أمتصـّت قصتك مابقي فيني من تركيز قصتك حالمه .. ربما كان الحدث برمته [ لحظه ] لكن بتلاعبك الأدبي .. خرقت قوانين الوقت ! قصة حالمه .. وعالم ٌ رائع شكرا ً .. لتجولي لك سلامي |
وَاقِعِي كُلَّمَا دَخَلَ إِلَى هَذِهِ اَلصَّفْحَة: لَا يَكْتُبُ حَرْفَاً |
http://www.y1y1.com/u/uploads3/39f831c0d0.jpg منذ أن نزع يده من يدها ، تتأمل المدن والضباب والمطر ، تقرأ تراتيل السفر ، وكل شيء تائهة ترى أين كانت نظراتها عالقة ؟ هاهي تعود إلى أرض الواقع حاولت أن تعيد كتابة اسمه على رمال القلب كان الهواء شديدا والذكرى بليده بكت لكي تروي الأرض لتعيد زراعته لم اللوم ؟لم تقصر هي ! هو الذي اقتلع جذوره ليزرعها في أرض صلدة |
كانت على وشك السعادة عندما قال لها ( يجب أن أمضي فقد تأخرت عن موعدي )
سحبت يدها ببطء عن يده ، وظلّت تلاحق استعداده بالرحيل دون أن تنطق بحرف واحد لم يعد في المكان من صوت سوى بعض ضجيج السيارات يدخل حجرتهم في آخر رمق . تنفست عميقاً ،وراحت تقاوم رغبتها بمنعه من الخروج ، نهضت دون أن تدرك كيف استطاعت ذلك - كلما فتحت للسعادة باب ، زاد اقتناعي بأني لم أفهم الحياة بعد قالتها وهي تنظر عبر النافذة العمياء الا من أوصال غيمة في طرف السماء - لم تكوني كذلك قبل لحظات ! - ارحل الآن ، فلا أريد سماع صوتك لم تكن الا لحظات وقد أصبحت لوحدها في الغرفة ، ضربت الزجاج فكسرته ، تنفست بعمق كل الهواء الذي كان يسترق النظر اليهما مخافة أن يخبر عما رأى ، لم يعد أمامها سوى تلك الغيمة الصغيرة في طرف السماء ، لاتكفي لدمعها الذي يواسي ماهي عليه، مدت يدها نحو السماء فأمسكت بالغيمة واستعارت منها جناحين ووشاحاً ابيضاً يخفيها عن أعين الناس ، ثم طارت تبحث عنه وعن موعده ، فما ان وجدته يدخل المشفى حتى اقتربت اكثر ، لتعرف حينها ان له موعدا علاجيا لايمكن الاستغناء عنه، عادت بجناحي غيمتها الى ذات المكان ، وزفرت بارتياح كل الظن الذي توغل في صدرها، ثم رتبت الغيمة على ماكانت عليه وارسلتها بعد اعتذار ... ....... آسف لاقتحامي هذه الصومعة الجميلة وعذراً اذا أتيت بما لاتريدون شكراً شمعة من متابع متواضع |
اقتباس:
8 8 علي .. ماقـُلتَه : الخيال .. بعينه ________ وفمه :) شكرا ً |
اقتباس:
حاولت أن تعيد كتابة اسمه على رمال القلب لكن .. كان الهواء شديدا ريح ذاك اليوم كانت .. رحمة لها فاطمه الغامدي رقيقة .. هي حد .. الكسر ! قاس ٍ .. هو حد .. التكسـّر ! وبوجود .. ذرات الماء [ ضبابيـّة التنكر ] قد تعود الإنسيابيـّه ! فاطمه.. الدنيا .. تستوعب الكثير :) شكرا ً .. لـ تجوّلي |
اقتباس:
د. فيصل عمران الحب .. جنه [ خاصه ] لا تستوعب بين مرجها .. الكثير ولا .. القليل ! فقط .. هما .. كانت تخشى أن تضيق بها تلك الجنه .. بتركها / مفردهـ / أو .. بـ / ثالثـ / ! قصه رائعه من التراث الرومانسي هي مانريد شكرا ً .. لـ تجوّلي |
الساعة الآن 09:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.