باختصار ومن الآخر ...
أنتِ فنانة وبارعة في التوصيف كما براعتك في الرسم وما شابهه مِن الفنون الحسيّة التي تُصنّف في خانة الإسترهاف الروحيّ لذا تقولين وبكل سلاسة مايختلج في النفوس شكراً لأنك هنا |
اقتباس:
و نرتقب لقلمك و جود فكرك ... |
اقتباس:
لكِ الود من القلب .. |
الصُعُودُ في مِعراجِ الأحلامِ سيتلُوهُ سقوطٌ في قاعِ الحقيقة ولأنَّ مِنْ صَعَدَ هِي الرُوحُ يسُوسها قلبٌ أشعثٌ يظنُّ أنّ كُلَّ طريقٍ يُوصِلُهُ إلى السّمآء فإنّ إرتطامهما عِندَ إنكشافِ الحقآئق سيكونُ مُدوياً والعجَبُ أنَّهُ لن يُرى أثرَ قَطرة دمٍ ولو كانتْ قَطْرة فألمُ الرُوحِ لايتركُ أثراً يُرى وإنْ غَرِقَ فِي دمَآء الأحزان |
اقتباس:
و لكن بعضنا يرى بأم عيني إحساسه ... فإما يتبعه أو يسدل الستار على ما رأى أعجب العجب ... أن يُنكر عليكَ إحساسك بالذهول في لحظة الارتطام ... ( كن قويا كما عهدنا بك ) ... فتضحك : أحتاج للشعور بالضعف لأستعيد قواي ! محمد ... لا زلت أتابع السراب ... حتى أظفر باليقين ! |
على حافة نصل حرفك
عُمد الكبرياء وكان المضي للاكمل دون النظر للمفقود منا حرف مبهر في رفقته كلغة الماء ممتليء بالحياة في جميع حالاته راااائعة وجداااااا ياضوء دام حرفك المبدع غاليتي مودتي والياسمين \..:34: |
الحياة قطار ، قصة ، مسرح ، فتاة ، حلم ..
لتكن كل ذلك .. كيفما كانت .. لا نملك سوا مسار محدد علينا أن نسلكه ، إلى نهاية مفضوحة .. لا شيء أكثر وضوحاً من الحياة .. غير ذلك يبقى كل الغموض في بنائها للمجهول ، بمشاعرنا التي تحرك أفعالنا .. سلاسة النص مع تشابك محاوره وانغماسه في القيمة ، عكس مستوى راقي من الفكر والأدب .. ما اجمل كلمات تلتصق في رؤوسنا بفعل ساحر يسمى الأديب .. وأي أديب .. انها هي .. حينما يسطع ضوء الجميع .. تبقي توازن الظلال .. دون أن تبهت الألوان .. لتتضح المعالم .. بمجرد ضوء .. ( ضوء خافت ) .. يبقي على الشغف وليداً .. مع كل جديد .. دمت بخير وعافية .. |
اقتباس:
فثمة مفترق ... سقط منا شيء عنده ... ربما القلم ... و ربما ورق الحكاية ... سيرين ... كم أشعر بالفخر و أنتِ تقرئين لي ... و بالإلهام عندما أقرأ لكِ |
الساعة الآن 03:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.