![]() |
اقتباس:
سيدة حرف أنيقة تختال احرفي بوجودك ... شكرا لعبقك هنا... كل الحب.. |
استخلصتُكَ لنفسي حُزناً من عِطر ..!! كل مساء _ أنظر إليكَ في مرآتي لأخبرك أن الليل طويل طويل جداً، كي لا توقظني منك حين تصحو بدوني ..!! و أعْتَبُ عليكَ كثيراً حين تحبُّني سراً .. و أنا التي جهرتُ بكَ نجوماً في السماء ليراك كل البشر في عيني ..!! تفوتني الحياة دوماً حين أضعك في مكانك الذي التقيتك فيه ..!! يخيفني كثيراً ،،، فهو يعيدني إلىّ برفقتك دوني ..!! ذات شوق .. كنتَ قد سألتني : كيف لنا أن نُداهن الحياة.. لعناق، لنبقى، لنحيا ..؟! و أخبرتُكَ أنّ الحياة ماهي إلّا أمنيات الموتى تلك العالقة في أكفانهم ..!! لا حيلة فيها إلا التراب لتموت و نحيا في موتها أموات ..!! الكثير من الكلام في صدري !! لا يسعه صوت و لا صمت ..!! فإن كنتُ سأجمعه لك في وجه الشمس ضياء فاستبقه إلى صدرك دفء، و أسمعني من سكينته هدوء أنفاسك، لأنام و أنام _ بلا خوف، بلا أسقام، و يكون ذاك البوح سلوى ..! أخبرتُك ذات ألم !! أن الصُدَف جميلة جميلة جداً، و لكن _ ليس علينا أن نصدّقها فهي كبوة الحياة حين كانت تسير إلى الوجع ..!! ثمّ _ تنظر إلى لأختبئ في عينيك المسرفة بي، فألملم بها حاجتي منك ..!! و أرمّم شيئاً تكسر داخلي حين أيقنتك، حين أحببتك ..!! و اجتمعنا __ كانتُ كل الأسقف تشير إلينا !! و حائط المدينة يرتجف خوفاً، و الشمس قد أشرقت ليلاً، و اختبئنا خلف الشوراع المبللة بالحنين و اللهف.. لتذوب الحلوى .. و يذبل الزهر .. و يجّف الندى من شفتينا ..!!! قبل أي شئ !! كان كل شئ ..!! كان _ الوداع يستقبلنا .. و عدنا _ بالأمنيات متاع ..!! ..... ..... لغة شاعرية وعمق آسر , أخاذ كان للحزن طابع انساني وللوحدة شجونها وكان المزن رائع جداً هطولك وحضورك الله عليك .. كثير الله عليكِ |
جنونية،،،
؛ ؛ ؛ جنونية،،، وبداية،، الشغف،،، بلا نهاية ،،، كنص يعلّم التكوين والليالي ((القرمزية،،،!!)) انها تكتب فيتكوّن لديك بشر ودم ،،، تثبت ان أعظم ماخُلق بالانسان هو،،(( الشعور،،،)) انها لاتكتب ،، انها تتكلم،،، وتبيح ذبح الأحرف وتجيد نهب الضمير وتتغلل في النفس ،،، كسرطان ينبت الزهر جنونية،، جُن الغرام،،، بحروفها تجد شيئاً تسمع عينيه وترى صوته،، من هنا ،،، نبدأ والى هناك ،،، تيه ولؤم الابداع ،،، سنشتهي الحب ،،، بعد ما(تركتنا) هنا ،،، بلا مأوى نتلحف حروفها من دفء ،، الغواية نكتمل بالنقص ،، وننقص بالكمال هذا نحن ياجنوبية نتحوّل الى دمى ولعب ،، نخوض ونهرول خلفنا ،،، ونرى وجوهنا تتمدد بنصك ،،، وتثبتين لنا ،،، اننا لازلنا ننبض حتى بعد غزو الشيب وتهتك الاطراف اشكرك ،،، لوجودنا هنا ؛ ؛ : زايد.. : |
:34: جميلة ومبدعة كما انتي دائما ياجنوبية تنظر اليك الملائكة باعجاب من خلف ثقب الباب وشقوق النوافذ وكلها دعاء اللهم قها السئيات وبارك لها في الحسن والحسنات . |
بعض الحنين وجع ونزف.
هكذا نجد انفسنا معلقين على مشاجب الوجع السلام لقلبك واحلامك |
اقتباس:
إعيد تغريدة هذا النص الأدبي المائز جدا إيمانا منا وتصديقا بأن الجمال هنا والحرف لا يمل! الله عليك |
الساعة الآن 11:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.