اقتباس:
أ. نادرة عبدالحي |
يعيد النورس كل الحكايا المنسية .. يعيد ما همست به الحوريات في لُج .. أ. إبراهيم .. ملح البحر لا ينسى أبدا .. احترامي .. دائما ... |
اقتباس:
أ. جليلة ماجد |
مابين البحر و حوريته
و الأفق و أخيلته تتربع حروف إبراهيم هذا النّص الذي أبحرت به إلى شواطئ بعيدة ملأني بجمال لا ينتهي بحقّ : قلم يُحتفى به سلمت الأنامل |
استهلال عجيب يا صديقي .. حين يأتي حرفك فإني أتلقفه وأغوص فيه ..
هذا النص لم تتكشف لي أسراره ، لعل عقلي الهرِم لم يسعفني .. والرمزية العالية فيها لم أستبينها ، هذا النص يجبرك على حياة مشاعر بعينها بين النورس والقبعة التي تتبختر ، والبحر الذي أدبر ونداء النورس أن يعود ، كلها صور توحي بمشاعر جميلة أعيشها مع سطورك .. تقذف في نفسي بمعان كثيرة .. وتقول لي أن النثر عند إبراهيم يختلف عن غيره ، في حضوره وجماله ورفعته . دمت لك الخير يا صديقي |
اقتباس:
إيمان محمد |
؛
وتأتي الرياح بما لا تشتهي النوارس ليتطاير من يدنا الفتات بينما البحر زاخِرٌ بالأمنيات ! رؤية برعت في تصوير المشهد وتحويله لكلمات تقديري |
نص مخملي رائع !
شكرا لك |
الساعة الآن 12:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.