![]() |
حالة تأمل تستمد أوارها من طاقة تخييلية فتية بالغة الدقة في فنية عجيبة
"(وما الذي يـَ يُضيرُ المَصابيح إن جَعلتُها مُفرَغَة من الضّوء، مُشبَعة أطرافها بأنينِ الشّفَق ..؟!) عندما يهبط وحي الإبداع يخرج نصًا عملاقًا يثقب جدار الواقع لعالم المستحيل النص انتهى (وأكتم وجعي) كنثرية قصصية اشبه بالحلم .. كيف استطعت نمنمة المحيط وإعادة تشكيله من جديد بديعة يارشا رغم الخطوات المثقلة المحبطة مزيدًا من الألق . |
الله عليك يا رشا
محبرتك تسقي كل البلاد و نور قلبك ينير كالقمر كل الكون .. حرف يسكب رحيق الابداع و يزرع بالروح ثمار النقاء بورك لنا روحك و ابداعك يا اروع رشروشتي |
اقتباس:
نوال الحبيبة عندما تقرئينني أستجمعني بكلّي على هيئة روحٍ بك تختال ليس للشكر أفق إن رمته لك بأضمومة و محبتي يا غالية |
قلبً مسّه الضرّ والتذكر
مسجّى على جناحين شاخت اعتصره الصبر ثم أناب مرتحلٌ في عيون الصور ميّتٌ تبعثه الفِكَر يتسائل: متى يتسربل بالحياة رشا, قلمٌ يملأنا تأملاً و روحانية نص عميق لا يُقرأ وحسب! بل أكثر كذلك أنتِ مودة |
اقتباس:
من هنا تبيّن لي عجزي عن توليف امتنانٍ يفي كل هذا السخاء متورّطة حدّ العجب في تقصيري عن شكرك أيّها الفريد أكرمتني كما يُكرم الغمام فسيلة نبتٍ بما يغمرها غدق شكراً لك تترى |
(أُحاوِلُ أن أرعى الدّقائق القادمة، كي لا يَكبُرَ في عيني جَدبُ سنينِها ) ....!
فاتنة يا عطر ورد ودّ |
اقتباس:
لا تملُّ المسير تزف ُّإليك امتناني العميق ألف حيّاك وأثرك الطيب |
اقتباس:
تتبخترين وخطوة الحضور آسرة بلقيس الروح قربك مفازة للحرف من أتون غربته محبااات يا روح |
الساعة الآن 06:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.