![]() |
اقتباس:
بالمحصّلة، هي النفس المِقوَد الرئيسي الذي يدفع المرء إما لخيرها كي تعمّ الفائدة وإما لشرّها وليس سوى جانب هذه الشرور من سيبوء بوِزرِ العمل ولقد أشرتَ لمسألةٍ مهمّة، وهي ظاهرة منتشرة في هذه المواقع وهي اقتناء جيل المراهقين هذه الأعجميات مع غياب المراقبة لهم من الأهل وذلك عواقبه وخيمة على المنطلق في هذه الفضاءات دون هوادة ولا قوة تردعه أو توجّهه بوعي ومن هنا نداء للأهل بتقدير حجم الخطر الذي يحيط بأبنائهم من خلال ذلك الجهاز بحجم كفّ يدهم! كلّ الشكر لك يا طيّب أن شارَكتنا برؤيتك ورأيك كلّي امتنان أيّها الفاضل حيّاك الله |
اقتباس:
عين العقل كما يقال ,اأؤيد وبشدة كلام الاخ عبد الله المفروض منا ...أي مبادرة ذاتية واختيارية تأتي من قناعة لترتيب حاجتنا إليها .ما يرمز إليه كاتبنا الفاضل هو وضع قوانين لأنفسنا لكي لا يضيع نفص العمر ونحنُ نُشاهد ونقرأ ما لا يُفيد . |
مساء التواصل والسعاده موضوعك يحتمل من الابجديه كل السطور ولامكان للنقطه والفاصله فيه هو جدلً قائم مع كل موقع يطل علينا من بوابة التكنولوجيا وبطبيعة النفس يحدوها الفضول لأكتشاف كل جديد ومغاير عن كل قديم وقد اجاد الاخوه الافاضل على راسهم قلمك ياغاليتي في وصف سلبياتها وايجابياتها الله يرزقنا واياكم التنعم بها في حدود العقل والشريعه قبلاتي |
اقتباس:
الفاضل فهد بن سعد أشار إلى ظاهرة نكاد نلمسها ونُعايشها اللحظة باللّحظة وهي الإنسلاخ عن الواقع والتّشرنق في مداءات توحي بالامتداد في حين لو تخذناها كما الإدمان لن تكون إلّا كما القيد على معصم عمر برمّته والصورة جليّة، وأقرب مثال انشغال كل فرد بالعائلة بما بين يديه حتى كدنا نعدم أسس الحوار والمشاركة الأسرية وما يلزمنا كما أسلفتَ يا طيّب هو الوعي ثم التنظيم للحدّ من بتر العلاقات الأسرية بالمقايضة مع علاقات الصداقة والإضافات النتيّة ! الشكر لك جنائن عطر أيّها الفكر المضئ لك التّحايا تبدأ ولا تنتهي بحال |
اقتباس:
كما قلت كاتبنا الفاضل هُناك من حول هذه النعمة إلى نقمة وجعلها لنشر الرذائل والأكاذيب والتفاهات التي يركض وراءها البعض .لصناعة الوهم وغرس كل ما هو فارغ اجوف لا فائدة منه . إذا نحنُ أمام حرب شرسة ما بين صفحات تمتلك النعمة والنقمة .والمنتصر هو من يُدير وقته الثمين ولا يهدره . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر للرشا هذه النافذة التي تدعونا لان نعرف افكار بعضنا بعض فليس هناك نوافذ تواصل بيننا غير هنا .. الأساس الأول في ادمان مواقع التواصل لدى اكثرية الشباب في عالمنا العربي هو غياب الهدف عن عقولهم ولاوجود لاماكن تحتضن مواهبهم فيجدون لديهم وقت فراغ طويل ووقت يدفع الى الملل مما يدفعهم الى هكذا مواقع وللاسف استخدامها بطرق خاطئة من البعض وهو اساسا جاء نتيجة عدم الاهتمام بعقل الطفل العربي ..العائلة العربيه تبحث عن الكم وليس النوعيه كثرة انجاب بلا وعي ورميهم الى الشارع وهو اول الانحراف ..لهذا نجد في الدول المتقدمه قوانين تحد من النسل لتكون العائلة مسؤولة عن ارشاد اطفالها والاهتمام بهم وبعقولهم وتنمية مواهبهم ..مواقع التواصل امر ايجابي جدا اصبحت اليوم ابواب عمل وصفقات وتبادل خبرات ومناظرات علمية وادبية غرف لتبادل الافكار والعلوم ..نحن نرمي اللوم على هذه المواقع والاولى ان نرمي اللوم بالأساس التربيه الاسرية والمدرسية والدولة بحكوماتها مسؤولة عن هذا الادمان .. تقديري لكل من حضر وحتما لكل رأيه |
اقتباس:
لكلّ طرحٍ وفكرة وجهين أحدهما يَنجو بالمعادلة بنتائج سليمة هادفة والوجه الآخر يحتاج لوعيٍ يرمّمه لا سيما وقد أصبحت هذه البرامج جزئيةً لا يُستغنى عنها كريمه الكريمة حضوراً وأثراً لقلبك محبتي والشكر قلائد |
اقتباس:
حيّاك حيّاك يالأمين صوت المنفعة والفائدة العامة هو الوُجهة السليمة لكن ذلك لمن رامها ! ولن ننكر فضل هذه المواقع في تقريب المسافات ووأد الحدود الدولية.. كما أنها ليست بالمطلق سيئة رغم بعض الثغرات التي لم يوجدها إلّا من يوجّه المِقوَد نحو دروبٍ لا تُحمد عقباها أؤيدك جداً في دور الأسرة ومراقبة الأبناء وأن لا يُترك أعمالها على الغارب فتتصيّدهم الرذائل بدعوى الفضول والخوض بالأمر أنرتَنا واستَنرنا بفكرك أيّها النبيل علي الامين لك التّحايا ماطرة عاطِرة كما يليق بك |
الساعة الآن 11:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.