![]() |
كما يسافر التاريخ في السديم نسافر نحو الأمنيات، وكما تسافر الكلمات في شفاهنا تسافر العذابات الشهية في دمائنا يخيل لنا - عبثا - أننا نسافر في الزمن نبحث عن الأمكنة الموسومة بتلك الأطياف، والحقيقة يا جميلة هي أن الزمن هو من يسافر فينا ليترك آثار قدمية عند حواف المآقي، فدعي الأطياف هي من يسافر نحو هذا الشموخ. الملاك / نازك.. لعينيك طائر سعد. |
اقتباس:
نكتبُ حين انهمارٍ قسري، وبذرةُ الأمل لم تزل تتنفسُ الغد إيماناً حقيقاً سيكونُ في ذاتِ كُن . الفاضل/ عبدالله كل الشكر والتقدير |
اقتباس:
نادرة يا صديقتي لكِ قوافل الشكر تترى، وكثيرُ محبتي |
اقتباس:
نكتبُ للإستشفاء، للتخفُّف، فإذا بهِ مَخاضاً مُتعسِّراً، نستحضِرُ الماضي بعين التّوقِ، فيستشرِفُنا البوحُ بالمزيدِ مِن النُّزوع ! بلقيس/ شكراً يا غمامة بيضاء تقديري والمحبّة |
نازك ..
عمق كتابتك تحتاج لأكثر من زيارة .. عميقة أنتي .. وعميق حرفك .. ومن يكتفي بزيارة واحدة فهو لم يفهم حرفك كل الفهم .. تشبهين نازك الملائكة .. وربما أفضل ..! شكرا لهذا النص .. |
اقتباس:
أصبت؛ هو ماقلتهُ، الحالة الشعورية اللحظية هي التي ترسم سِمات النصّ، حتى أنّي وكلما عُدتُ للقرآءة أجدُني أستحضِرها وبكامل تفاصيلها، ربما يا سيدي نُدونها حِرصاً مِنّا على ثباتها في الذاكرة ، أكثر وأعمق ! أ/ عبد الرحيم دوماً تجود على نصوصي بقرآءتك المُتأنّية الحكيمة تعجزُ أبجديتي عن شكرك وُهبت كل السعادة تقديري |
اقتباس:
وفاء / شكراً لجمال المُشاهدة تقديري والمحبّة |
اقتباس:
ولكنه في حالة المؤمن المُسلِّمْ حالةٌ لحظية، يسقيه من روح الدعاء رجاءً ويقين ، دلال/ كم أفتقدُك وحرفك شكراً صديقتي |
الساعة الآن 02:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.