![]() |
الاعتراض حق مشروع يكفله لك إنتماءك للإنسانية |
بعد يوم/ يومان / ثلاثة من العمل الشاق تنتهي المشاهد الأخيرة من الفيلم السينمائي العظيم الطاقات سُخرت فيه لنيل أكبر الجوائز العالمية الإخراج متقن والممثل الأوحد مارس كل الطرق المشروعة .. وغير المشروعه ابتداء بتقمص الدور بشكل مذهل وصولاً لإقتناص كل الفرص ليثبت قناعاته بفكرته الخاصه حول شخصية البطل . . تنهال عليه التهاني رائع أحسنت بااااارع ستنال الأوسكار بلا شك كل شيء يُبشر بنجاح منقطع النظير النجاح غاية لكنه ليس نهاية النهايات العظيمة قد لاتكون عظيمة من الداخل . . ومازال هذا الفيلم مخنوق في دهاليز الانتظار لم تقبل بعرضه حتى دور السينما المحلية النجاح غاية لكن لابد من أن تكون الوسائل شريفة لتكون النهاية عظيمة !! خارج النص قيل أن البطل .. أخذ دور لم يكن مكتوب له في الأصل ولا عزاء .. لقيم الفن السابع !! |
تقول صديقتي الجميلة بابتسامة كبيرة يجب أن نتقيد بنصائح الأستاذ أنظري هاهو يعرض علينا واجب زميلتنا ويطالبنا بالحذو حذوها !! عذراً ياحلوة أنا أتعامل مع واجباتي كما أريد بطريقتي الخاصة ولن أتقيد بتلك النقاط الصغيرة التي نسير عليها لنُكون جملة مفيدة الكتابة ليست قيد ليضع لي أقل الدرجات .. أو ليتندر على طريقتي وليقول ما يشاء يكفي أني لا أكون نسخة طبق الأصل لفكر أحدهم يكفي أني أكون أنا بكل مافي عبثي / جنوني / جديتي / حماقاتي / أفكاري/ أرائي عيدكِ سعيد يا حلوة ودامت إبتسامك الرائعة |
أكبر التناقضات أن تكره مايفعله الغير وتفعله أنت / أنتِ !! |
من المخجل حقاً إعتقادك / إعتقادكِ أن العالم يدور في فلكك !! |
التقليد سمة الأغبياء وكل تقليد ليس بالضرورة دليل على جودة ما قلد !! |
كل حق لابد له من مُطالِب لكن ميلودراما الضربات المتتالية فن لايروق لي كثيراً !! |
قال تعالى [ بَلِ الإِنسَانُ عَلَىَ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ * وَلَوْ أَلْقَىَ مَعَاذِيرَهُ ] كم نحتاج للوقوف هنا كثيراً |
الساعة الآن 03:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.