![]() |
اقتباس:
مميز وأكثر |
- السلام عليكم
- وعليكم السلام - من أنت ؟ - أنا الضرير - وما غايتك ؟ - أن أذهب من ذلك الطريق . - أي طريق تقصد ؟ - تلك التي تؤدي إلى البعيد حيث أجد كم من ضرير - ولماذا ترحل هل من ضيق - نعم ولأنني لا أرى رؤية البصير إنما أرى بالبصيرة كل حال صفيق .... .... أنا هنا فمن حولي يا ترى إنهم جماد لا أشعر بهم يا رفيق إنني وحيد فلم استطع تحمل المزيد. - إن رحلت فسأضطر للرحيل - ولماذا .؟ - لأنني عينيك أيها الضرير ... فكيف لك أن تسير ! - سأسير على تلك النجوم في ليلي الحالك .. فسفري طويل ونهاري لا يشرق أبداً .. - هذا أكيد لأنك ضرير .. لا تخف سأدلك على الطريق برحيلي معك سأكون السعيد .. - وما الذي أضطرك لهذا فأنت بعافية وصحة كالعتيد . - آه يا ضرير فنعمة لدي أراها هي الشلل السقيم وبلاء أنت فيه لهو والله النعيم الأكيد فلنرحل إلى بلاد لا يؤكل فيها غير السميد . |
اقتباس:
قدم فأضاء أضاء .. اقتباس:
شكرًا شكرًا ياا علي ..:34: |
قال لها لن أتركك ، أهمل وتأخر وقد ذابت نحو اللامبالاة صورته من القلب عاد !! وماعادت كما هي !! |
أخبرته أنها انتظرته طويلا حتى ندمت من الانتظار أخبرته أنها قد تحضر ليلا يحضر هو ,, وتغيب هي عمدًا !! |
اقتباس:
رائع يا مياسين |
اقتباس:
شكرًا للنور للخطى لروحك يا علي :34: |
تجاوزت من أجل رحلة ما كل شيء خوف أمها ثبات صبر خطيبها حتى تعود واحتياج أخيها لها وعند الصّعود اكتشفتْ اختفاء التذكرة والقطار لن ينتظر !!.. |
الساعة الآن 02:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.