![]() |
الشاعرة فاطمة الغامدي
بل أنا من يفتخر بحضورك .. ورونقة متصفحي بإسمك . ما صنعة الحروف إلا كرم التواصل .. وعطاء يشحذ الهمة منك ومن أمثالك .. لا حرمت اطلالتك ووجودك عطرا في متصفحي تحياتي وتقديري |
الفاضلة بثينة محمد
ضحكت كثيرا وأنا أقرأ عبارتك لكتاباتي رائحة الكتب القديمة .. قلت في نفسي .. لم تقرأ بثينة نهجي القديم في الكتابة .. وقد تركته من زمن .. حين كانت قراءتي ومنهل ثقافتي منه ، أما الآن فأجد الأمر اختلف بعض الشئ .. وإن كان صعب الإنفلات مما تربينا عليه .. وخلفيتنا الثقافية مترسبة فينا . لك تقديري وأنت صباح في مساء متصفحي .. وقمر يضئ سواد الحروف .. تحياتي لقلمك وشخصك الكريم |
استاذنا قايد الحربي
لست أنا من يحتاج لعقل يعقل جنوني .. بل الجنون الذي يدهشني حين أراك تربط بين أعضاء النص .. حتى يقوم جسدا مكتملا بعد أن كان جنينا مشوها . كريم دوما أنت معي .. لا حد لعطاءك .. ولا قدرة لي على شكرك كما ينبغي . لك يا قايد كل التقدير والاحترام |
الكريم خالد القاضي
محظوظ أنا هذا الصباح .. قرأت نصك البهي .. وتأملته في سبكه وتركيبه وآتي إلى هنا لأعيد قراءة تعليقك .. فيكون لي شرف الالتقاء بك مرة أخرى . كريم أنت بحضورك .. نقي بعطاءك .. رائع في كتاباتك . فألف تحية وتقدير لقلمك ولشخصك الكريم . |
ما إن أقرأ لعبد الرّحيم فرغلي فإنّ ذائِقَتي تُدلّلُ كما ينبَغي , و الله . يقينـا ً . |
الأستاذ عبدالله مصالحة
حقيقة كم شعرت بالسعادة ، وأنا أرى تعليقك على نصي المتواضع ، وأعرف رفعة قلمك وأصالة أدبك وقوة التراكيب الأدبية التي تشي بها نصوصك ، فكان حضورك مفخرة يقصر بي الشكر عنها ، ويتأخر الإمتنان في الوفاء بحقه .. فلك شكر يوازي صباح زرعته في داخلي بحضورك . تحياتي وتقديري |
الفاضلة تشيارا
لا أدري بأي قلم أكتب لك .. أنت في كرمك الثاني ألجمت الكلمات على أصابعي فهي لا تقوى على تحريك حرفا ولا ابتداع معنى شكر يليق بك . قلت ( إدراكك أن الكتابة ستواجه مناخات القارئ وحدها ..... ) صدقت تماما في هذا .. فحين أضع لمساتي الأخيرة على النص .. أفترض أن القارئ قد يغمض عليه معنى فلا يكون موجودا في غير نفسي .. لذا أحاول صياغتها والجهد في تركيبها لتكون سهلة للقارئ في وصول المعني الذي أرمي إليه . وأيضا قولك ( دونما الحشو المتخم للذهن ولا القضم المنقص للتفاحة ) فصدقت أيضا هنا .. وحريص جدا على هذا .. ولكن العاطفة أشعر بها أحيانا تأخذني إلى الحشو .. لأشبع الرغبة في البوح . حين يسقط المطر .. لابد وأننا نهلل به ..نحتويه بين أيدينا .. نمتع أنفسنا بقطراته .. فإن زاد هطوله .. زادت متعتنا .. لكن نبتعد عنه .. لنراه من بعد .. يصعب أن نحتويه كما ينبغي .. هكذا كان كرمك الثاني .. كان كريما جدا .. لدرجة أن خجلا يتلبسني .. لا أستطيع معه غير شكرا .. حتى الشكر أخجل أن أقدمه لأنه حتما سيكون قليلا ولا يمنح هذا الكرم حقه . ألف تحية وتقدير لك . |
الأستاذ الفاضل وئيد
كريم أنت دوما .. حين تأتي لتزرع العنب في وهج الشمس .. فيستحيل ربيعا أخضر بوجودك . ألف شكر وتقدير |
الساعة الآن 06:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.