|
: منذ العنوان بدأ التماهي يدق أجراسه ، حتى مشاهدة الآخر يطل علينا ببهاء بليغ ! إغفاءة وافر التقدير لحرف يكتب بالروح . |
كان الفجر هناااا والضحى يداعب الكلمات يبعثرها...... يجمعها
ومن ثم يختبئ بين ريش الطيور المهاجره ليلتمس الدفئ بين كلماتك |
أغفاءة على حافة الندى
هكذا هو المــاء ليس أكيــد !! لكنك تأخذين بقلوبنا نحو القطر لنرى الأجمل من خلف قطرة جعلتينا سجناء بهائها هكذا وكأن كل شيء جاء طريا ندياً يبعث على الرغبة بالتنفس حتى يصعد السماء ! تقديـري:icon20: |
، إغفاءة حلم" تكتبين على صوت مسحوب ب ناي ... يتخلله حديثك المشع ... على صورة الماء ... تقنين أن الأشياء: ب أصابعك ك خيط صوف يلتف كما يشاء .. وكيف ينحصر بخنصرك ... مغموسة حد التورط بالعذوبة ... :icon20: |
منال أحمد .. روحكِ مُخملية .. ومُترفة النسيم .. وقع الفراش .. جليٌ في أصابعك .. لذلك .. كان مرورك بساتين شتى .. وقُزح .. مُبتهجٌ الفؤاد بكِ .. يامنال .. |
جنة : العطر .. تبدين دائماً في .. حُلة المطر .. قريبة .. من كل قلب .. ومُحببة .. تُوقظين الغيم .. في ياسمينٍ .. يذوي .. عطرها .. وتُورقين الناي .. في قصبٍ .. تلاشى سُكره .. سعيدة بكِ .. وتُرحب بكِ الروح .. تعداد مطرك :) |
ها أنا أجلس مع العابس من الأيام وأوصيك .. لاتطوِ ابتسامتك ... فبي شعورٍ يرفّ طرفه ...
كُلما غُشي على نجمٍ .. من هالة ثناياك ... ويتراجع قلقي إلى عُمر المراجيح .. إلى هاجسِ طفلةٍ .. تنامُ على يقين أن غداً .. حلوى لاينتهي حديثُ سُكره .. مادامت مواعيد الصباح صحوتك ... ومازال هذا الفجر يُدير ساعته بتوقيت النور في مُقلتيك ...
|
أو ... دع عنك عيني .. هكذا هي .. تُقلب عبرتها .. في شرودٍ مُتيقظ .. كيف تنساك ..؟! نعم كيف! ونور الفجر توقيتٌ في مقلتيه! إغفاءة حلم ليس كل انسياب يخصّ الماء أنتِ أيضًا تنسابين وأصلكِ من بشر جميلة فعلًا . |
| الساعة الآن 07:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.