![]() |
اقتباس:
* :45: فنجانيّ إمتلأ ومآهولتُه ياصديقيّ (: ثقْ بأنيّ أنتظركْ دائِما ً - |
اقتباس:
أشتهيّ أن أقصِمْ العصى وأولولْ بِالنصفْ .. المَوالْ : سُكونْ .. أعُدكْ أنيّ لنْ أقفلْ القِاعه قبل التأكد مِن الإخلاْء التامْ لكل الجرذانْ المُحيَطه أمهلينيّ العقربْ الزمنيّ فقطْ دُونما سُم المزاجيّه , وسأجيئ بكليّ وأتحدثْ بعتباطيّه تامَه (: - |
أن أكتبُ قناعتي فهذا : مضيعة وقت .
يحدث في التآويل الجميله في هذا العالم المضمحل بالمثاليات على وجهِ الخصوص والواقعي أيضاً - بنسبٍ متفاوته . أن الكتابة والإفصاح عن القناعة الشخصيه - أعني االحريه - تأول وتهول إلى مفاهيم رجعيه | مترسخه إن صح التعبير ومابين هذا الخط الفاصل لشتان المشرق والمغرب في القدره العجيبه في المعايير التحليليه . دون الأكتراث إلى حصدِ الثناء الدائم عن مسار الخط المستقيم , أعلنها دائماً وأبداً كلافته أول الطريق : لايُعنيني الأمر في الإلتفاتة إلى الوراء حيثُ خلفت أعاصيري " الخاصةُ بي " حقولاً مجاوره بـ نشوة ِالحراكْ . لكنه قد يعكر أجوائيّ في البعضْ سوء الظن و النتيجة النهائيه ضمن علاقة الـ .. ـ x.y * [ أجهرها علانية ً ] بصوت ٍ مسموع أثق بقدرته على خرق الطبلة إلى العقل مباشره . إن كنت تراني قاصرة ً على ماآتاني الله به من : حكم الإذعان والطاعة ِ الدائمه لـ المُترسخ عنّا أذن هبليّ منابر ذاتُ أصداء رفيعه حتى أجهر بما يصول في مخيلتيّ دون الخشيه من" نعومة صوتي " . لاتجعلني كما لوشائت الريح في الرضا عالياً محلقا ً, وإن غضبت في الدرك ِ الأسفل ِ من جهنم ! ماأكتبه لاعلاقة به بالتماثيل الذهبيه " الناصعه الجمود "ماإن تخرج للهواء فيمسسها الغبارحتى تتلطخ بالذعات الساخره . فالعلاقة ُ هنا طرديه بحته . أيّ أعني بحديثي هذا : كل مايحصل قد يزيد من ذالك الغبار حد ما أقفد الرؤية من جديد . بختزال لايشفي مافي صدري أن الحقيقه المُره والتي أحاول البحث عنها والتي قطعت على إثرها ليست في متناول الذهن حالياً ولكن قد أقول بتعقل شديد : أن المشكله لدينا ليست في مسار الطريق الذي نسلكه نحن جميعاً في الأمور الحياتيه دون المساس بالإختلاء والشيطان 3 الأدهى من المشكله ذاتها أن الحذاء الحامي الذي لطالما أنتعلنا بهِ في الصغر لم يعد مجدي بالنفع لحماية القدم الشفافه . أبداً يُندلع قريباً |
تأويل خارج عن التغطيه .
اقتباس:
وبِما أني لاأفيَّ بالوعُود دائماً , جئت لِأخالف ظن ابليس بيّ .. لايحضرني المزاج , ولا نبوءه الفكره , ولاحتى الرضا التام عن المواقع الحاليه , ولكنه موقف تفيئ بظلالي قبل مُده ليست بقصيره . يُمكنني القول أنه لاداع من الخوض بالتفاصيل المُمله والتي انا ايضاً مللتُ من التسلق على أصابعها في الكتابه , فقط سأكتُب : ( كاتب ـه وشاعرـه ) * والأجر على الله . قد تقول الاخرى أنها : من لامهنة له , ولا تهويلة ً لديه , ولا حتى قطِعة " خبز " يلقم بها اليتامى والمساكين .. وأعني بالمساكين هؤلاء ذوي الالوان الزرقاء تحت ظِل الماء , الذين يتبعُون مانزل الكتاب من الحق , والمُرسلين . والأسماك الضخمه ايضاً .., قد لاتحتاج ابداً العوم في محار قلوبهم , ليخرج اليك الثمين من اللالئ " الفارغه " , والكنوز المصندقه , وعقدُ القراصنه " الضائع " . كُن فقط مابين شعره وكُتبه وأصبعين " من قدمه " , وحتى تدعو الله بالمزيد . وعلى هذا .. أستمع لـ / مأّذنة نجوى كرم في اخر " صيحه " : " هيدا حكي - هيدا كلام .. هيدا عشـ(ء) .. هيدا غرام. جن وبحالي نسيني , خل جنونك يعديني , وبمملكتك خليني .. *احر(ؤ) عرش المملكه! * صح الله لسانك وقلبك [ ن , ك ] على هيك دعوه . |
الساعة الآن 03:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.