|
اجمل قليلات الحيا البنت هذي من بلل غيمة من أرض ومن حيا ؟ ولا من اطراف الكسل والمدرسة والأشقيا ؟ من شاهي ولمة أهل ؟ من دمعة فراق اخويا ؟ ( 4 ) رجّعت في الدمع ونزل واللي ما يبكون اغبيا والثانوية بهالشكل سجن وطوابير ابريا بلا اولياء امور اجل؟ ايوه ، بلاشي اوليا قبل أي طاقة تنقفل باقول قبل الاوصيا: يا احلى البنات في الغزل وأجمل قليلات الحيا ( 3 ) أمانة قولي وش حصل؟ خلاني أورط في الضيا كنك عملتي بي عمل ساحر، وانا نسل انبيا ول، ول يا محلاك ول يا عيونها المتعاليا جغرفتي اصباعي قبل ما يعرف الجغرافيا لخبطتي أمّين الجمل نهيت ( ألف ) بديت ( يا ) بآصير لعيونك خبل ويلعن ام الكبريا ( 2 ) مو شرط ابوس على عجل يا ايامنا الخواليا حبيبتي ما فيه حل لي حضنك، احضانك ليا أحبك أيام العطل ميّت خميسينك حيا واحب شارعك ان غسل موعد ورا الكفتيريا ( 1 ) يا قاهرة كل الفصل فيضي طباشير وعيا مريولك يهبل هبل يا زين مريولك ذيا أحبك وما لي دخل يا: صدق، يا: خطوة ريا يا حبر، يا دفتر جهل ويا:، ويا، ويا، ويا خليني الحصة بدل من حصة الأبلة هيا !! |
تحولات الدم والفيمتو في الطفولة كان يستهويني الفيمتو ولو غيره كثير كان للعلبة طريقة شرب كنت اكثر ولد يفهم في آداب العصير!! ( 2 ) في دكاكين القرى ، أستدرج الأطفال وادخل معركة فيمتو طويله ، وان أخذ غيري جناح الجيش كنت اختار قلبه كانت ارض المعركة ( دكّان ) ، كان السيف ( علبه ) ! ( 3 ) قلتي اقرب ياغبي دامني لاجلك احطّ الروج ( الأحمر ) قلت : أحب أحمر شفاهك بسّ أحب الفيمتو أكثر ! ( 4 ) واعرف ان الأحمر التفاح ، والتفاح يعني : عين عاشق كان يفركها السهر بيديه ، والتفاح يعني : قشرة الفتنة وقضم اللانهاية من خدود البنت لما ، في خجلها عاجزة عن مايفسر ذنب نظرتها لواحد من غواية ( ثقب باب ) وأعرف ان الأحمر : الشاهي في ليلة باردة تعطي كلام اثنين معنى للدفا ، تفتح صناديق الغموض ، وتخرج الاسرار فيمابينهم ، والاحمر الشاهي يصبونه من الإبريق ساخن كنّه الأحباب ( 5 ) قبل ليله كان في الشاشة خبر: مقتل ثلاثة قلت مستغرب : ثلاثة وانهزمتوا ؟! اكتشفت ان الخبر أكبر من الفيمتو ! |
: عجيب هذا الشاعر .. فعلاً عجيب ، شُكراً يا ميرال ! |
اقتباس:
ليس فقط عجيب بقدر ماهو شاعر متمكن وايضاً واثق مما يقدمه للشعر اعجبني الكثير من نصوصه القريبه الى حد الشعور بأنه بالقرب ويتحدث اليك نادراً ان نقراء قصيده تأخذك الى حيث المكان والزمان هذا هو الشعر بدهشته بعيداً عن انتقاء المفرده والبحث عن معنى لها شكراً لك يامروان لأنك هنا يسعد مساك هو مدرسه والله |
سكات
احس ان الزمن كذبة وتهريج ودجل ونكات احدمولاقي يتعشّا وحد يتكلم بشيكات ابد لاعدل لاذمة زمن طايش زمن ظالم زمن واللي تبي سمّه زمن حاير زمن داير زمن موداري اش صاير وش اتكلّم ب اموت حمار ومبلّم زمن كم هو لعب فيني ولاني راضي اتعلم |
شاعر المليون ينتمي لي من وطنه الزمهرير ـــــــــ ومن سأل نفسه : ( إلى مين انتمي ) آنا شاعر , للغلابا والدشير ـــــــــــــــ هم شهاداتي , ومنهم أوسمي مارميت الشعر ( عبدٍ ) عند أمير ـــــــــــــ لو رمى نفسه على رجلي رمي شاعر ل ( مليون ) محتاج وفقير ــــــــــــ في دمي مليون كادح , في دمي مارضيت اني اعيش بلاضمير ـــــــــــــ ولارضيت اني أموت الاّ آدمي |
انطباعات مهزوم في لعبة بلايستيشن ثلاث اهداف يانوره هزيمة ( حب ) أو ( كوره ) دَلَقْته فوق تنوره ورى حرفين مكسورة تعالي نبتدي ( اللعبة ) من الأول من الماضي دخيلك يالله نتحوّل من اول حكينا الفاضي ! هنا ندخل في ( اللعبة ) هنا من أبسط الأشيا الى الصعبه ونستغرب : أحد يولد فقير وفيه احد أغنى أحد مو لاقي يتعشّا واحد يحصل على مليون من مغنا وياخذنا الحكي الفاضي من النصّاب من الفرّاش إلى السوّاق إلى المسئول من اكبر موظف ينهب الدوله إلى أصغر موظّف ملّ يفطر ( فول ) ! دخيل ايديك يانوره أنا شاعر عجز لايشغل الجمهور باهدافه ولكنّه رفض رشوة لغه ، تطلب شعر تافه ! قالت : أبخسر عشان تفوز قلت : العبي لو سمحتي زين قالت : أبهزمك ، قلت : يجوز لو انهزمت انتصر بعدين الحظ يحتاج فك رموز ويحتاج ( لغز القدر ) شوطين ! قالت العب من جديد قلت : كم ظالم تدك الأرض رجلينه بحريّه وكم مظلوم رجلينه يطوقها الحديد قالت : العب قلت : لكن ، بعد احرر من سجون الشاشة الاف العبيد ! ماعرفت النصر يانوره سوى في ( حصّة التاريخ ) لمّا كانت الغزوة تقررها عصا أستاذ متحمسّ ل ( ربط ) الخيل في ذهني ، ولكن ، للأسف ماكان هذا من حماسه لانتصارات العرب ، والا صناعة جيل من طلاّب يبنون الحضارة كان همّه كيف ينهي منهجه ، و ( يحلل ) الراتب ، ويتقيّد بتعميم الوزارة ! كنت اظنّ أنّي ب اشوف ف نظرته : عثمان بن عفان في جيشه يغير للأسف : شفت الوزير ! قالت : العب قلت : يالله قالت : ابغى السرعة أَزْوَدْ قلت : اشوف النصر ( كذب ابيض ) ، واشوف ان الهزيمه ( صدق ، أسود ) ! هو ( لعبتك ) عمري اللي به تسليتي من حزن ماضيه ، لا ( كوميديا ) الآتي ياليتني نمت ، أو ليتك تعشيتي أو انشغلنا بحاجه غير مأساتي شفتي ( يبنت اللذينا ) كيف سوّيتي ( وش دخّل ) اللعب في لعبك بونّاتي في داخلي ( ذات ) مهزومه ، ولو جيتي ماكنتي اوّل ولا آخر من هزم ذاتي مليت ( الاعبك ) يانوره ومليتي لاعشت نصرك ولاعشت انهزاماتي تعالي نطفي ( اللعبة ) ونطوي ( السلك ) من ( توصيلة ) الكهرب ، بلا احساس ْ ونرقد ، وان سألنا الوقت قلنا له : رقدنا زيّ كل الناس ! |
ميرال .... هذا الرجل عبقري مو طبيعي ... ماادري ليه ذكرني بالشاعر المصري احمد فؤاد نجم ... يعجبني شاعر الشارع والحارات الشعبية والكادحين .... وهذا اللي يكتبه عبدالمجيد ... ميرال الف شكر لهذا الكنز ... |
| الساعة الآن 06:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.