منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   نَشَازٌ مُمْتَدْ -, (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=17519)

نَفْثة 04-28-2009 07:11 AM




اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري (المشاركة 452495)
نفثة ،
كَم نَفس جديد سـ نحتاج هُنا


ثقي بان حرفك يحتاج العودة مراراً

،


عَائِشة لَا تَحْتَاجي إِلَى نَفسٍ جَديد
تَحْتَاجي فَقط إِلى 16 دُورة في الْدَقيقةِ الْواَحدة ,
عَندها فقطْ أَعْلمي بأن شَهِيقك سَيمْنُح عَضلَات بياضُكْ رَقصة بَالية
تَبْعثُ الْهَواءْ لْتَتَلقفُها رَئتاكِ , وَ عَندها سَينتَشي قَفصُك الْصَدري كَبْراً وَ أَمْتِلَاءْ .,
وَ أَما زفيرُك فَلَا تَقْلَقي عليهِ أَبداً فَلنْ يَطُول كَ شَهيقُكْ وَ لَكنهُ سيُضَايقُ قَفصك لينتهي انْتِشائُهْ .

أَثقُ يَا عَائِشة بِ أنكِ تَسْتَطَيعين أَلْتِقاط الْفَكرة
وَ تَمْنَحِيها عَظَمة بحضُوركْ ,
فَ عودي ,




اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان عسيري (المشاركة 452525)

,
,
لـ ترنيماتكِ إيقاع لا يشبه أحداً سواكِ

فتنة الحرف أنتِ ... http://upload.7bna.com/uploads/4c1d67f3e0.gif


لِ تَرْنِيمات حَرفي مَدينةُ مَكْسُورة وَ شَعبٌ مُشَردْ ,
وَ الْإِيقاع يَخْبرُني بَعَقُورتهِ يا حَنانْ .,
أَما أَشْرعةُ الْفَتنة فَتَمْنَحُني خَطِيئة | سَخطْ | خُدشْ وَ بُكاءْ بابْ .
,..
وَ أَنتِ لَا تَشْبهي سُواكِ وَ الْعُشبْ .








اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان (المشاركة 452715)






وكأن الشمس هنا تلملم نورها للرحيل خلف القمر


نفثة

سأبقى حتى الظل الأخير

رد ود


http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif




وَ بين الْلمْلَمة تُوجدُ شَهوة للْتَحْلِيق | تَدثُر جَرحْ | أَلْتِهام بُكاءْ | رَيحْ ,
وَ بَما أَن الْشَمس ذَا نُور سَ أُكون الْقَمر ذَا ثُقبْ .,

إن الْظَل يُنَاضِل يا صَالِح فَإن طَال
فعليك صَبرا .,http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif





نَفْثة 04-28-2009 07:23 AM




اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن البناوي (المشاركة 453289)


عار ٌ أن يمر أحدهم على هذا البناء المدهش ,
دون أن ينبعث من رئته هواء الإنبهار ولو على هيئة تنهيدة ,
.
.
وذلك أضعف الإمتنان .!


- توقيع أولي , لعودة أخرى قريبة




حَسن , حَسنْ , حَسنْ , حَسن ..!
أَجْل أَنتَ هو ذَاك الْحَسن اللذي أَتَرقبهُ وَ أَمْنحُ عَظامي جُسوراً كَي
أَتَعَلق بِحَرفهِ أكثرْ .,
أَحْملُ لك في صَدري حَباتٍ من دَهشة وَ فَجوة تُردد نَصُوصك كثيراً
لَذا عليك أن تَتَخيل بعد هذا كُله كيف سَيكون شُعوري لُوجودك [ أنتَ ] هُنا .
يّ الله .. سَعيدة أنا بكْ .

وَ أَعلمْ بأنهُ لَا يُوجد عار على أَحد ْ
فَهُنا أَشَياء كَثيرة تُرعبْ
عَساكرْ , قَميصٌ أحمرْ , فُتات يد , حُنْجَرة شَقِية مُعطَبة , مَشْنَقة وَ صَدرٌ مَفْضُوضْ
., رَائِحة عَفِنة , شَالَاً أَسودْ , أَطْفالَ مُتعسفِينْ , هَمْهمةُ سَارِقْ .
أَشَياء كَثيرة تَجعلُ وجودك هو
- أَقوى الْأمْتِنان وَ أَكْبرهْ .

لِـ حين عودتكْ , http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif









نهله محمد 04-28-2009 07:39 AM

مذهل هذا النشاز...
 
لوحة شطرنج....
خطوة بيضاء,وأخرى سوداء,
بين رغبة الند للند ذاب الرمادي,,, وكش ياحياة....!.
.
.
بستانٌ يخاطب التَحليق بخضرتة القاتمة...
شجرةُ توتٍ مغرورة تنفش شعرها بما يناسب "مُوضة " العام المنصرمِ من أوجاعي,
بنفسجةٌ مختنقة , تقاوم نسيانهم, تمد ورقةً تستجير بها وبالأخرى تلوّح للهواء باحتياج مُرمّد,
نخلةٌ عطشى ,مازالتْ تنتظرُ كوب ماءٍ باردٍ وعدتها به غيمةٌ في أقرب فرصةٍ من اللهفة,
سدرةٌ عريضة المنكبين تضم بظلها أضلعَ الحشائش المنكسرة,وتنسى نفسها
لتجفَ واقفة ,وظلها يقرأ وصيتها على الريح ويفرد ذراعية للمنكسرين أبداً,
و مِحرثةٌ تراقب كل ذلك -مذ همستُ بملل-
قامت من غضبِها لتضربَ رأسها في الأرض ,
تبصقُ فيها لعناً كالزّبد
فتنبت بالخطأ صبّارةً, كوجهي...
.
.
خزانةٌ متخمةٌ بالتأوّه ,
فستانٌ ضيق على الأحلام ,
وآخر أشعرُ فيه بهُزل آمالي ,
" تنورةٌ " أعلى حزني , لا تستر كآبة ساقين من شمعٍ بلا فتيل ,
وأخرى تُعثّر سعادتي بغرورٍ تعدى انهزام كاحِلي ,
قميصٌ مزهّر أقرب لكذبةٍ أتجمّل بها في مكان مزكوم بالمِراء..
وأحذيةٌ لاتصلحُ إلا لدسّ رغبتي بالمُضي قُدماً لعجرفتي ..
وأفففففف منكِ ياحياة!
أفٌّ من كل تلك البعثرة , الصور , وتلك الأشياء المتمردة ,
أفٌّ من نفسي حين يستطيب لها لقاء حتفها بين همسٍ لشيء وآخر ,
أفٌّ من تواطئ الأقدار ,وميل ميزانها بفاكهتي ,ببسمتي , بنور وجهي المنسي..
متى ينقضي زمن الأفأفه يانفثة...متى....!؟
أفكر باستئجارِ رصاصةً تخلصني من لقمةٍ علقت في نحري,
فلا هنئت بأنفاس , ولا استكان بسكوني من حولي......


نفثة..
هنا مهبط وحي...
هنا لذّة قرآءة , ومتعة حضور..
ياصديقة, مابرحت نشازكِ إلا مكتظة ,مكتظة جداً بالأشياء وبكِ..

فارس مهدي 04-28-2009 07:54 AM

بعد رَحيلْ


رِئهـْ

لم تَعُد بسْ تِطَاعَتِهَا

تَنَشُق ْ الْهَوَاء
فعَلى غَفلة التَساقطُ
تًذْبُلْ

تهاني سلطان 04-29-2009 08:28 AM

نفثّة و أيّ نفثة من الجنان يا أنتِ ..!
 
.



أجسْادُنا فارسٌ خشبيّ يتقلب بين الينابيع و يُتخرْ و النبيذُ من بينهِ يتفتقُ من النَوافذِ و الأبوابْ و حين يحينُ الهُبوط لا يَستَعبدُ سوى المُعوذات و آمان يا آمان ..
الدُخول إلى الظلّ بعد ذلك انتظارٌ يرجُم الإحساس و يَصق بواقيّ تماثِلنَا فيتهافتُ الهَمْ و يخرقُ العَادة الصَامتة فَـ يُدبرُ الأمر و يَلتبسُ التجاعيد و يَعرجُ إلى الضَوء ..
حجابٌ بجسمٍ منسوج من وحيٍ لمْ يُلامسهُ قط ترتيل و يتجددُ بِـ غضبٍ يُعاندُ الدفن و انصات العقلْ لما يُريد ..يضيعُ بِـ الضعف و يَشهقُ وراء قماشٍ مبلول يجرّ مابين الشَفتين
إلى الصمت و لا يتهادى أن يَعرج إلى صخرةٍ تفترشُ التراب الحزين و تُمزقُ ذاتها برحيل الأبديّة ولا تهُزم ..


تتَهامس و تُوشوش صلاةٍ خفيّة قلقةٌ من ابتكَار المَد و حكمةُ التَنكر تُغطيّ النجَم بِـ قيح ذلك الوحيّ .. لا أعلم لمَ لم تَعد تُريدُ اللفظ في مُربع المُبهمات و كأنَها تَمشيّ و تتَناسل
من غير تأويل و دون رفض تَسنى لِـ الصَوت الحَزين أن ينحدر عَارياً و يرميّ على جسدهِ الـ لآمكان فلا يُنقذ الخَطايآ و لا يُشرفُ على حوارٍ طويل يُلقيهِ المُتديّن على أرضِ تكسوها الـ ...


ليت الحُضور الغثير يسمعُ صَوت الأنين بين فوضى المَكان و حداد الطين و الأحلام صقلُ كلماتٍ تتحول إلى صورةٍ تُثريّ هواء الهَمس و لعبةً تسكرّ أمام القُربان و تُنكر إلهاً
قيّدهَا بغيبٍ فَـ أقتلعة خلجَاته ..


يبقى لِـ الأشواك و الغِوايّة أن تنتَزع النسَاء من أحضانِ النعيّم و و تُردد اليأس في أوجهِ البحث فَـ تملاً الأسرار النفيّ و تُعلق السَماء أشلاءٌ مُزيّفة من غيّر أن تُغرّب جسد
الوقت و لا حتى تُزعج شُؤون المسَاء ..


و أحنو إلى الخطيئة و أنَا مُمسكةٌ بِـ يدكِ ..غير مُباليّة بِما حد أو ما سيَحدث ..
*




.

نَفْثة 04-29-2009 12:37 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهله محمد (المشاركة 453317)
لوحة شطرنج....
خطوة بيضاء,وأخرى سوداء,
بين رغبة الند للند ذاب الرمادي,,, وكش ياحياة....!.
.
.
بستانٌ يخاطب التَحليق بخضرتة القاتمة...
شجرةُ توتٍ مغرورة تنفش شعرها بما يناسب "مُوضة " العام المنصرمِ من أوجاعي,
بنفسجةٌ مختنقة , تقاوم نسيانهم, تمد ورقةً تستجير بها وبالأخرى تلوّح للهواء باحتياج مُرمّد,
نخلةٌ عطشى ,مازالتْ تنتظرُ كوب ماءٍ باردٍ وعدتها به غيمةٌ في أقرب فرصةٍ من اللهفة,
سدرةٌ عريضة المنكبين تضم بظلها أضلعَ الحشائش المنكسرة,وتنسى نفسها
لتجفَ واقفة ,وظلها يقرأ وصيتها على الريح ويفرد ذراعية للمنكسرين أبداً,
و مِحرثةٌ تراقب كل ذلك -مذ همستُ بملل-
قامت من غضبِها لتضربَ رأسها في الأرض ,
تبصقُ فيها لعناً كالزّبد
فتنبت بالخطأ صبّارةً, كوجهي...
.
.
خزانةٌ متخمةٌ بالتأوّه ,
فستانٌ ضيق على الأحلام ,
وآخر أشعرُ فيه بهُزل آمالي ,
" تنورةٌ " أعلى حزني , لا تستر كآبة ساقين من شمعٍ بلا فتيل ,
وأخرى تُعثّر سعادتي بغرورٍ تعدى انهزام كاحِلي ,
قميصٌ مزهّر أقرب لكذبةٍ أتجمّل بها في مكان مزكوم بالمِراء..
وأحذيةٌ لاتصلحُ إلا لدسّ رغبتي بالمُضي قُدماً لعجرفتي ..
وأفففففف منكِ ياحياة!
أفٌّ من كل تلك البعثرة , الصور , وتلك الأشياء المتمردة ,
أفٌّ من نفسي حين يستطيب لها لقاء حتفها بين همسٍ لشيء وآخر ,
أفٌّ من تواطئ الأقدار ,وميل ميزانها بفاكهتي ,ببسمتي , بنور وجهي المنسي..
متى ينقضي زمن الأفأفه يانفثة...متى....!؟
أفكر باستئجارِ رصاصةً تخلصني من لقمةٍ علقت في نحري,
فلا هنئت بأنفاس , ولا استكان بسكوني من حولي......


نفثة..
هنا مهبط وحي...
هنا لذّة قرآءة , ومتعة حضور..
ياصديقة, مابرحت نشازكِ إلا مكتظة ,مكتظة جداً بالأشياء وبكِ..







أَعْتَقدُ بأن زَمن الْإيواءْ قدْ أنَتهى لِذا لَنْ يَنْقَضي زَمنُ الْأَفافة , زَمنُ الْتَهَكُمْ , زَمنُ الْآخ الْمَشْدُودةِ إِلى الْأعلى ,
مَغْمُوسين نحنُ دَاخِل الْبَلورْ لَا أَحد يَسْتَطيعُ أَلْتِقاط وَجْهنا بالْشَكل المُنَاسب وَ لَا بهو الْقَادِر على مَعْرفةِ نفسة .
لَا أَعلمُ إن كُنا سَنُؤمِن بُوجود الْمَارِد دَاخل الْبَلور أَو نَثَقُ بَأننا قُرْبان الْمَاردْ وَ الْقَبرُ مَغْمُوس بالْنُواحْ .


بالله عليكِ يا نَهْلة مِمَ يتكون بُسْتَانُكِ وَ الْتَربة قدْ حَملتْ جُزَيئات مِن كَسر خَواطِرنا | كَسرِ عَظامِنا و رُبما كسرِ فَضاضتِنا اللذي يَنْهشُ
الْمَاءْ , يَنْهشُ الْجو , يَنْهشُ عَناصِر الْتَكون كُلها .,
مِمَ يتَكون بُسْتَانكِ وَ صَدُورنا قَاحِلة وَ مَناخ كَلماتِنا لَا يُحَركِ الْرِمال وَ لَا يَبْعثُ الْرَيحْ .!

أَحْتَاجُ إِلى هَذا الْحقلِ الْغائِب عني , أَحْتاجُ إلى أن أَتشَرد فَوق الدُمَية الْبَائِسة لَتقف فَوقي النَسورْ فَ أَرْتاح لَأنني سَـ أعلمُ بأن جَرحي يحملُ سبباً ما ,
أَحْتاجُ إِلى أن أَرى سُنْبلة تَنْبتُ من بينِ الْوَسطى وَ الْأبْهام وَ أن تَتَبلد قَدماي من الْتُربة فَتبْتلُ مَنْفية .
أَحْتَاجُ إِلى أن تُرَتِبني تَلك الْمُزَارعة وَ تَحْرِث نَحْري عَلي أَنْتجُ أَلياف تُزَيل الحُزنْ , عليّ أَنْتجُ حقْلَاً آخر تَكون فيهِ الْسَنابِل غَائِمة.

أَعْلمُ يا نَهلة بأن بُسْتانكِ جَاف وَ تلك المُحرِثة مَا هي إِلَا حُنْجَرة مُتَصَدِأة وَ تَمْتَمةِ ثَكْلى .,
أَعلمُ بأن الْصَبارة هي الْخَطِيئة أما وَجْهُكِ مُنْفَرط بَتسْبِيحة .


لَتعْلمي بأننا كُلنا نمْتَلِكُ تلك الْخُزانة حيثُ تَصْدرُ صَرير يُنبأنا بأن النبضْ يعْقدُ صَلَاحيتهُ الْأخِيرةْ ,
وَ هَزْهزةِ بابهِ الْخَشبي مَا هو أَلَا خلَايا مُضْطَرِبة تَضعُنا في مَحرقة كَ هَولوكوست لَكننا أَطْهر وَ نَسْتَطيعُ بخلَافهم
أن نَهْمُس لبعضِنا بِ الحُبْ وَ الشهادةْ ,
تَلك الْخَزنة لَا تَحملُ أي رِداءْ , تَحملُ أَصبع واحِدْ وَ وَجهٌ ذَاهب إلى الْمَعبدْ , تَلك الخزنة تحملُ في زواياها أَنْتِمائنا وَ عُرينا
تَحملُ أَكْتِفائنا وَ جُوعِنا , تَحملُ كَوارث مُتْعبة يا نَهلة مُتْعبةْ .

لَا تَسْتَأجري بلْ لَتَشْتري وَطننا الْعَربي لَأنهُ سَيُخلصكِ بَرصاصة تَحملُ الذّل
وَ تَتشهَدِين أنتِ بالكْرامة , عَندها رُبما تَسْتَريحي لَأنهم قدْ فَعلو شيئاً .. وَ أخيراً .


أَجْعلي صَوتك يُباغتْ الْأَلوان الْجَمِيلة وَ يَسْتَشْعر بَ أَفيون اللذة وَ طلب أخير مني إليكِ
أَغْمضي عيناكِ جيداً وَ أنْظَري إِلى الْأعلى الأعلى الأعلى .. وَ أنت ِ هكذا لتَجْعلي الشَهيق و الزفِير يَتمدد دَاخل عَلو الْصوتْ وَ أنتِ تَسْتمعين لما سوف أَضعُهْ لكِ ,
وَ بَهدَوووء حَلقي وَ من ثُم نَامي فَوق كَتفِ مَلَاك .

[ ]




نَهْلة ../
أَنني أَتَطايرُ بفعلِ العُود مع حَرْفُك
وَ أَتَذبْذب شَراراً أَحْمَرْ ..,فلتَعذُري عجز حرفي وَ الألْتِقاط للْإيصال.
خَرجتُ من هُنا و الغصّة مُلْتحِمة مع الجزء المكسُور بي
وَ أعلم بأنك ِ ستخرجين وَ ثَمّة غصة تلْويك .. لَأنك تَعلمينْ .


- لَا تَبْرحي الْمَكان يا قديسة .

وَ

كِشْ يا حياة ,






فارس مهدي 04-29-2009 12:37 PM

سَحَآبَهـ رَقِيقَهـ


هُنا


نفثه

عذراً سابقى طويلاً

عطْرٌ وَ جَنَّة 05-02-2009 11:05 PM





هذا الْنَاي الْمَلكُومِ بالثُقوب ,
كالْتَعب الْنَحيف
كحُنْجَرتي
كَضْلعك ..
الَّذي [ عَلِق ] بِه وَجْهِي ..ولَم تَحزم الْمَلائِكة مَلامِحي عندما وضبت حَقيبة الْنَهار ..
- و نهض بِي الليل لأجلكِ : باكِراً جِداً ,

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif





الساعة الآن 10:14 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.