منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد الشعر الشعبي (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   [ .. تعويذة , بـِ | دم بــارد .. ] (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=15268)

سرحان الزهراني 12-30-2008 10:07 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان العتيبي (المشاركة 393897)
بين المتعة في التلقي والخجل من الواقع
سأستمتع بهاأكثر بعد فترة قصيرة لأننا ننسى الجراح سريعا ً

تحدث ياسرحان فقلمك يستحق الحديث بلسان الجميع
لك الله !


غيرة ً مني على جمال نصك :
الشكر الثاني من البيت التاسع زادت فيه تاء الحجارة وزنا
والشطر الثاني من البيت العاشر زاد تفعيلة ًً
تقبل ذلك مني برحابة صدرك

شكرا على كل شيء


الكريم : سلطان العتيبي.

يسعد صباحك , وصباح ملاحظاتك :)
أشكرك كثيراً , ومليّاً .. على هذا الحضور العذب , والجميل.
ومقدّر جداً ملاحظاتك , وهي في محلّها بكلّ تأكيد ..
يسعدني جداً وجود شخص واعي في متصفّحي

شكراً يا سلطان ,,
شكراً جزيلاً.

سرحان الزهراني 12-30-2008 10:14 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السالم (المشاركة 394038)
إذِن من طين , والأخرى عجين وشوف عيني مات ! صفير أغصان زيتونك تهالك في ثرى الألغام


أيها الزهراني الأشم ضميرا وشعرا

لقد حفرت دواخلنا بهذا النص الإبداعي الصدق في كل حرف


محمد السالم.

لعلّ ذلك يوقظ من الغفلة .
لعلّ !

أشكر لك لطف حضورك ..
وعذوبة ردّك.

تحية.

سرحان الزهراني 12-30-2008 10:17 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الحلبوص (المشاركة 394311)
سرحان

تآمر - فـ تواطيء -

فـ خمر
هم لا يملكون ذرة دم أو غيره

ستتساقط أوراق التوت يا سرحان

لك الود


فيصل الحلبوص.

وماذا بعد ؟!

لنا , ولهم الله .. ولكلّ روح ..
يا فيصل , شكراً لك.

تحية.

م.عبدالله الملحم 12-30-2008 01:12 PM




:
:


سِرٌ حان : إيقاظه
و رُبما لم تحِن : برودتهم شيئاً .



يا سرحان
رغم الخريف .. ف إنه لن يشيب

تعالى ننادي : الربيع


شُكراً لك و كبيراً . تقديري .



:
:

عون القحطاني 12-31-2008 03:55 AM


موجع .. ياسرحان
نص موغل بالحزن والآلم والابداع معاً

استطتعت ان ان تقتلنا معك في ارض المعركة
فدوة لأهل غزة .. ثم تحيينا بعزة

لنشهد على ماحملته حروفك من فتح مبين للشعر والرثاء


شكراً
وليت الكلمات تسعفني بما هو اكثر من الشكر



تقديري واحترامي

عطْرٌ وَ جَنَّة 12-31-2008 03:09 PM




الْشَيخُ فِي أوّل الْقصيدة : تَارِيخٌ يَئِن ,
وَ [ الْتَعويذة ] : تُفتش جُيوب وجهه
عَن حُزنٍ ظلّ طَريَق بِلاده لِ يَنْتميه
..حَتّى تتلوّه
../ حَتّى تَحْفظه جَيداً عَن سَخطِ الْدَمع
وَال تباً تِلك التي تستقبلها الأرض بِ : [ ومَاذا بَعد ؟! ]

صَدقني يَاسَرحان ..
لَمْ يَكُ الْدم ..هُنا بَارِداً ..
هَذه كِناية الشِّتاء ..فَقَط ..
لَعْنة الْعَصافِير ..
وَ حَنق الْمَطر ..
أدسُّ كتفي بِمعطفٍ خَشية أن يَخدشني الهوّاء
..وعَرَقُ الصيف يَنمو كَ السنابل على جَبِيني ..
أشْعُر بِالبْردِ
أشْعُر بِالحرّ
وأحْتاج لِكأسِ ماءٍ ..
أَمامِي - تخيّل ؟! -
ولا أراه !

الحُزن يَفعل ذَلِك
الْمَوت أيضاً
وَالوطن أكثر

وأنت يَاسَرحان


ي الله
../ وأبتّهل بِشِّعرك ..

http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif




الساعة الآن 08:15 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.