إغفاءة تَعلمين.. فَكَّرتُ بِذلك اليوم
مايَفعلُه نور الشمس بوجوهنا أعني..
يَنعكس على الروح ضَوءه ..
إن كُنَّا معها على وِفاق.
..
مازِلتُ بخيرٍ إذن.
.
.
سادِنة حَرفي
بكِ يَحتَفِلْ..هو

ريم.. أيُّ رئةٍ في داخلي سَتستجيب لِ شهقةِ أنفاسٍ تُحَلِّق بي بين سماواتٍ عُُلا.
مُفرِحٌ هو حَدَّ البُكاء رأيُك..خصوصاً لمن لايملكون سلاحاً سواه كإياي.
"
و حين قرأتُهـ ياريم.. حَزِنتْ..لأني أُريدها أن تتحقق الآن..
أحلامي أعني..
الآن..ياريم
و لا أُطيقُ الانتظار..

.
.
الأيام تسألـ يا عبدالله
لا يَضيع شَيء..حتى لو كانت إيماءة..
لتأثيرها قُربٌ يكاد يتحدث..
التغيير سُنَّة..وعبئهـ..على الجميع.
.
لو لم نَلْحَظ ذلك..ما تَحرَّكت السُفنْ لِهَبَّة ريحْ.!
"
"
عبدالله..
لِلمرحلةِ الثالثة..
فَضلٌ علي..حيثُ جادت بكْ.
فأهلاً.
.