![]() |
منال رسمتي مواجع الحياة كحلم جميل فاتنة وربي ودي وأحترامي http://up.qatarw.com/get-9-2008-qatarw_com_z9dbp3rw.gif |
اقتباس:
و أنتَ يا عبد الله , انسانٌ تحملُ من الطّيبةِ و النّورِ و الفكرِ الانيق , ما يكفي ليثيرَ الغبطةَ و البهجة .. فخورةٌ بمتابعتك شُكراً لحضوركَ الكريم. |
اقتباس:
يا نَفثة , تقتربينَ من أعماقي كلّما لامَست يداكِ رئتكِ , و أجدني اتحسّسُ بصري فأجدَ نبضكِ هناكَ في عُمقي , اقتربي أكثر و اتركي لي بعضاً منكِ , أعودُ بهِ للتّنفّسِ كلَّ مرّةٍ برئةٍ تصلحُ للكتابة . محبّتي و جوريّة لقلبكِ . |
اقتباس:
يا حنان , حضوركِ يعني أنَّ للنّصِّ أجنحةً استطاعت أن تعانقَ الغيم , شُكراً لكِ يا عذبة . |
|
اقتباس:
يا عِطر , أتعلمينَ لماذا لم تقرأيني و سمعتِني , لأنّي كنتُ أضمّكِ إلى حنجرتي أثناءَ كتابتي , و كنتِ انتِ هناك تُدركين - كعادتكِ - كلّ ارتعاشةٍ تُداهمُ حبالي الصّوتية في صمتي , كنتِ تترجمينَ ارتباكي و حُزني و لهفتي و كلّ التّفاصيل الصّغيرة التي يرويها نبضي , لأنّكِ - وحدكِ - تجيدينَ احتضانَ ثواني فرحي الصّغيرة و أصابعَ دموعي المتساقطة , و بعضيَ النّابض , وكلّيَ المكلوم , لأنّي بكِ أتخيّلني فراشةً تُجيدُ النّورَ و لا تخافه , و تعتنقُ أجنحتَها و لا تكفرُ بالغيم ! لأنّكِ لهفُ قلبي إلى الكتابة , و لهفُ اللّغةِ إلى قلبي , و أغنيةُ الصّباحاتِ ترفرفُ فوقَ أرواحِ التّلاميذ الصّغار , و أغنيةَ المساءات تعودُ بالطّيورِ إلى أعشاشها و تُقبّلُ ريشاتهم بحُمرةِ شفق .. لأنّكِ في صدري نبضةٌ تُخلَّصُّ الأوكسجين من قبضةِ رئتي و تمنحهُ دمي , لأنّ كلّ حرفٍ كُتِبَ اعلاه , هو ترجمةٌ للواوِ في اسمكِ ! لا عدمتكِ يا جنّة . |
منال عبد الرحمن ... أهلاً بك ... كم نحتاج من [ اللغة ] لنقرأ نصاً يانعاً جميلاً كهذا ؟ و كم نحتاج من [ روح ] لنصعد بها لسماواته العلية ؟ وكم نحتاج لـ [ الحب ] لنتعلم كيف يُكتب [ الوصل / الهجر / الانتظار / الأمل ] بقلمكِ يا منال ؟ منال ... مبهرةٌ / مبدعةٌ أنت ... مودتي ... |
|
الساعة الآن 08:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.