![]() |
اقتباس:
هنا قارئة متمكنة ... تنقش كف النص بخطوط الدراية ...!! صدقيني وأن كان الدمــ بارد إلا أنه قادراً على حرق أوردة الصمت ...!! القديرة جداً " جُمان " شكراً بحجم الدفء أعلاه ... تحياتي |
اقتباس:
محارب الخيال " غازي العلي " أعتقد أنهمـ لا يدركوا لكنهم يمارسوا غواية الظن...! وأن كانوا يعلموا فالمصيبة أعظمــ ...!! فما بين الضوء والظلامــ... كالفرق بين المسخ والنسخ للكلامــ.... أتعلمــ.... بأنك بهذا الرد وضعت نقطة بداية لنصٍ آخر ... كي يكتمل النص الحالي بالقادمـ ... شكراً بحجم العلو الذي يسكنك أسعدني والله تواجدك ... تحياتي |
صالح الحريري منحت الروح مساحة إضافيه واليم زورقاً كقصيدة حب وريدي فكانت إنتماء أو إرتواء ثم إنتماء وأكثر . تقديري يا صالح |
صالح الحريري جَفُلَ القلم وهو يكتب في هذه الصفحة لما فيها من بديع السبك ودقة التصوير وعمق الفكرة. دمت ودام الجمال قرينك. |
وريث الحرف .. حرفٌ .. يجعل خطوات الذائقة .. تتابع .. حيثُ وجهته .. ممغنطة هي .. تُراهن .. كثيراً .. على الخروج من حيث بساتين حرفه .. مثقلة .. بالرضا والدهشة ... وريث الحرف .. كيف لي بأن أحرث الغيم .. وأزرعه ورداً يُمطرك شُكراً يليق بحرفك ... |
.
. حين تمتزج روح بروح فوريث الحرف يتقن رسم ملامحهما ويدقق في تفاصيل أجزائهما القدير / صالح الحريري نتعلم الكثير عندما نعانق حروفك دمت بسمو كما أنت احتراماتي |
جمال نبض عذوبة حرف وشموخ فكر الحريري وقاموس ثمين ملئ بمعاني دفينه خرجت بتميز.. دمت ألقاً |
.. .. لايجرؤ الحرف إلا مُجازفة أن يرفع القبعة تكريماً لهكذا جَمال من سُلالة اَلْطهر الضاج تُخرس اللغة العذراء بفيضان عبثك في ضجة الدِماء صالح الحريري سندعك أيها الوريث تفض بكارة الأوردة لِتُنجب لنا جيلاً فذاً يتقلد الإبداع هوية مُصافحتي لِظفائر العذوبة هنا .. .. |
الساعة الآن 06:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.